يتواجه فريقا ريال مدريد ورايو فاليكانو، الأحد، ضمن منافسات الجولة الـ12 من الدوري الإسباني على ملعب (سانتياجو برنابيو)، معقل النادي الملكي.
ويأمل الضيوف في تكرار الفوز الوحيد بالليغا، الذي حققوه على هذا الملعب، الذي زاروه في 20 مناسبة، وكان سببا في إقالة مدرب الفريق الملكي آنذاك، خورخي فالدانو.
وتسببت هذه الخسارة بنتيجة (2-1)، حيث أحرز الثنائية اللاعب البرازيلي جيليرمي، ويعود تاريخها للجولة الـ22 من موسم 1995/1996، في اجتماع عاجل لمجلس إدارة النادي برئاسة لورينزو سانز حينها، انتهى بإقالة فالدانو ومساعديه، وكان من بينهم أنخيل كابا.
وتلقّى الميرينجي، الذي كان يضم بين صفوفه لاعبين بحجم الأرجنتيني فرناندو ريدوندو، والدنماركي مايكل لاودروب، والتشيلي إيفان زامورانو، والكولومبي فريدي رينكون، والمهاجم الشاب آنذاك راؤول جونزاليس، الهزيمة أمام فاليكانو، الذي كان يقوده لاعبون أمثال خيسوس دييجو كوتا، وأبيل ريسينو، وأنخيل ألكازار، وميتشيل، المدرب الحالي لجيرونا.
وجعلت هذه الهزيمة الفريق الملكي متأخرا بـ16 نقطة عن المتصدر، أتلتيكو مدريد، الذي تُوج باللقب في ذلك الموسم، وبـ9 نقاط عن غريمه الأزلي برشلونة.
وبعد حوالي 28 عاما من هذه المباراة، يخوض فاليكانو مباراة الأحد أمام الريال، وهو في أفضل أوقاته على الإطلاق، حيث لم يذق طعم الخسارة طوال 8 مباريات رسمية (7 منها في الليغا وواحدة في كأس الملك).
وبخلاف تلك الخسارة للفريق الملكي، خاض الطرفان 19 مواجهة على ملعب (سانتياجو برنابيو)، كانت الأفضلية فيها بشكل كبير لريال مدريد.
ويأمل الضيوف في تكرار الفوز الوحيد بالليغا، الذي حققوه على هذا الملعب، الذي زاروه في 20 مناسبة، وكان سببا في إقالة مدرب الفريق الملكي آنذاك، خورخي فالدانو.
وتسببت هذه الخسارة بنتيجة (2-1)، حيث أحرز الثنائية اللاعب البرازيلي جيليرمي، ويعود تاريخها للجولة الـ22 من موسم 1995/1996، في اجتماع عاجل لمجلس إدارة النادي برئاسة لورينزو سانز حينها، انتهى بإقالة فالدانو ومساعديه، وكان من بينهم أنخيل كابا.
وتلقّى الميرينجي، الذي كان يضم بين صفوفه لاعبين بحجم الأرجنتيني فرناندو ريدوندو، والدنماركي مايكل لاودروب، والتشيلي إيفان زامورانو، والكولومبي فريدي رينكون، والمهاجم الشاب آنذاك راؤول جونزاليس، الهزيمة أمام فاليكانو، الذي كان يقوده لاعبون أمثال خيسوس دييجو كوتا، وأبيل ريسينو، وأنخيل ألكازار، وميتشيل، المدرب الحالي لجيرونا.
وجعلت هذه الهزيمة الفريق الملكي متأخرا بـ16 نقطة عن المتصدر، أتلتيكو مدريد، الذي تُوج باللقب في ذلك الموسم، وبـ9 نقاط عن غريمه الأزلي برشلونة.
وبعد حوالي 28 عاما من هذه المباراة، يخوض فاليكانو مباراة الأحد أمام الريال، وهو في أفضل أوقاته على الإطلاق، حيث لم يذق طعم الخسارة طوال 8 مباريات رسمية (7 منها في الليغا وواحدة في كأس الملك).
وبخلاف تلك الخسارة للفريق الملكي، خاض الطرفان 19 مواجهة على ملعب (سانتياجو برنابيو)، كانت الأفضلية فيها بشكل كبير لريال مدريد.