تتجه أنظار محبي كرة القدم صوب ملعب سان سيرو، الذي يحتضن قمة ميلان وضيفه باريس سان جيرمان، مساء الثلاثاء، ضمن الجولة الرابعة من مرحلة المجموعات بدوري أبطال أوروبا.
المباراة لا تحتمل القسمة على اثنين، ففوز باريس سيضمن له البقاء في صدارة المجموعة وحجز مقعد مؤهل لثمن النهائي، بينما تطيح الخسارة بميلان خارج المسابقة بنسبة 90%.
ويعتمد الفريقان بشكل محوري ورئيسي على جهود اللاعبين الفردية، وتحديدا كيليان مبابي في باريس، ورافائيل لياو في ميلان.
يعد مبابي أبرز لاعب بالفريق الفرنسي، نظرا لأنه الأكثر فعالية على المرمى، كما يمتلك المهارة اللازمة التي تجعله يتفوق على مدافعي الخصم.
فمنذ بداية الموسم الجاري، تمكن النجم الفرنسي من تسجيل 12 هدفا (10 بالدوري الفرنسي، و2 بدوري الأبطال)، كأفضل هداف في الفريق، وبفارق كبير عن أقرب ملاحقيه أشرف حكيمي (4).
لياو أيضًا يعد أحد أبرز الموهوبين على الساحة الرياضية، بفضل قدراته على مراوغة الخصوم بالإضافة إلى السرعة الهائلة التي يمتلكها.
لكن ما يفتقده النجم البرتغالي ويُميز مبابي، هو الفعالية أمام المرمى.
ورغم تراجعه التهديفي ومعاناته أيضًا داخل الملعب هذا الموسم، إلا أن ميلان يعتمد بشكل رئيسي على لياو في قدرته على المراوغة والسرعة الهائلة في اختراق دفاعات الخصم ومساندة زملائه هجوميا.
وشارك لياو في 14 مباراة هذا الموسم بجميع المسابقات، سجل خلالها 3 أهداف وقدم 4 تمريرات حاسمة.
ولا شك أن قمة الثلاثاء بين الفريقين، سيكون الاعتماد الأكبر فيها على قدرات هذا الثنائي (مبابي ولياو)، فمن سينجح في قيادة فريقه نحو قهر الآخر وحصد النقاط الثلاث؟
المباراة لا تحتمل القسمة على اثنين، ففوز باريس سيضمن له البقاء في صدارة المجموعة وحجز مقعد مؤهل لثمن النهائي، بينما تطيح الخسارة بميلان خارج المسابقة بنسبة 90%.
ويعتمد الفريقان بشكل محوري ورئيسي على جهود اللاعبين الفردية، وتحديدا كيليان مبابي في باريس، ورافائيل لياو في ميلان.
يعد مبابي أبرز لاعب بالفريق الفرنسي، نظرا لأنه الأكثر فعالية على المرمى، كما يمتلك المهارة اللازمة التي تجعله يتفوق على مدافعي الخصم.
فمنذ بداية الموسم الجاري، تمكن النجم الفرنسي من تسجيل 12 هدفا (10 بالدوري الفرنسي، و2 بدوري الأبطال)، كأفضل هداف في الفريق، وبفارق كبير عن أقرب ملاحقيه أشرف حكيمي (4).
لياو أيضًا يعد أحد أبرز الموهوبين على الساحة الرياضية، بفضل قدراته على مراوغة الخصوم بالإضافة إلى السرعة الهائلة التي يمتلكها.
لكن ما يفتقده النجم البرتغالي ويُميز مبابي، هو الفعالية أمام المرمى.
ورغم تراجعه التهديفي ومعاناته أيضًا داخل الملعب هذا الموسم، إلا أن ميلان يعتمد بشكل رئيسي على لياو في قدرته على المراوغة والسرعة الهائلة في اختراق دفاعات الخصم ومساندة زملائه هجوميا.
وشارك لياو في 14 مباراة هذا الموسم بجميع المسابقات، سجل خلالها 3 أهداف وقدم 4 تمريرات حاسمة.
ولا شك أن قمة الثلاثاء بين الفريقين، سيكون الاعتماد الأكبر فيها على قدرات هذا الثنائي (مبابي ولياو)، فمن سينجح في قيادة فريقه نحو قهر الآخر وحصد النقاط الثلاث؟