يسير تشافي على خطى يوهان كرويف بانتقاده لمحيط برشلونة وتأكيده على أثره على اللاعبين حيث سبق أن حدث ذلك عام 1992 حينما خسر البارسا من سبارتا براغ .
أكد كرويف حينها أن اللاعبين قد تأثروا بالبيئة المحيطة التي تركت أثرًا سلبيًا عليهم سيستمر لنهاية الموسم حال استمرت تلك الأوضاع.
ذلك التصريح كان له أثر جيد حيث فاز برشلونة بدوري الأبطال بنهاية الموسم كما توج بلقب الليغا لثاني مرة على التوالي.. فهل يحقق نفس النتائج مع تشافي؟!