وليد عبدالله
أكد قائد المنتخب الوطني الأول لكرة القدم الحارس سيد محمد جعفر على أهمية اللقاء الذي يجمع بين المنتخب الوطني ونظيره اليمني "الخميس" في افتتاح مباريات المجموعة الثامنة من التصفيات المزدوجة المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026 ونهائيات كأس آسيا 2027، مضيفا أن المباراة لن تكون سهلة وأن المنتخب يسعى لتحقيق نتيجة إيجابية في انطلاقة مشواره في هذه التصفيات.
وقال سيد المرمى: "إن التحضيرات كانت جيدة وسط اهتمام كبير من المسؤولين، والذي ساهم في تهيئة الأجواء المثالية للمنتخب للوصول إلى الجاهزية المناسبة قبيل بدء هذه المشاركة الهامة، التي يتطلع فيها المنتخب إلى حصد بطاقة التأهل إلى المرحلة الثالثة من التصفيات. فمباراة المنتخب الوطني أمام نظيره اليمني ستكون مهمة جدا للأحمر، الذي سيبحث من خلالها عن تحقيق الأهم وهو حصد النقاط الثلاث، التي ستكون دافعا معنويا قبل المواجهة الثانية التي تجمعه بمنتخب الإمارات يوم الثلاثاء المقبل في المنامة. فالتركيز الآن منصب على المباراة الافتتاحية من أجل الخروج بنتيجة إيجابية. وبكل تأكيد فإن المباراة ستكون صعبة، خصوصا أن المنتخب اليمني من المنتخبات المتطورة على مستوى المنطقة، ويطمح هو الآخر لتحقيق فوزه الأول في هذه المواجهة. فسيكون التركيز الذهني مطلوباً حتى نهاية هذه المواجهة، وسنسعى لاستغلال الفرص بشكل الذي يمنحنا نتيجة هذا اللقاء"، مضيفا أن رغبة الفوز موجودة لدى جميع اللاعبين، الذين عقدوا العزم على الدخول لهذه المباراة بحماس وعزيمة وإصرار على الظهور بالمستوى الفني المطلوب الذي يحقق للأحمر نتيجة الانتصار.
أكد قائد المنتخب الوطني الأول لكرة القدم الحارس سيد محمد جعفر على أهمية اللقاء الذي يجمع بين المنتخب الوطني ونظيره اليمني "الخميس" في افتتاح مباريات المجموعة الثامنة من التصفيات المزدوجة المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026 ونهائيات كأس آسيا 2027، مضيفا أن المباراة لن تكون سهلة وأن المنتخب يسعى لتحقيق نتيجة إيجابية في انطلاقة مشواره في هذه التصفيات.
وقال سيد المرمى: "إن التحضيرات كانت جيدة وسط اهتمام كبير من المسؤولين، والذي ساهم في تهيئة الأجواء المثالية للمنتخب للوصول إلى الجاهزية المناسبة قبيل بدء هذه المشاركة الهامة، التي يتطلع فيها المنتخب إلى حصد بطاقة التأهل إلى المرحلة الثالثة من التصفيات. فمباراة المنتخب الوطني أمام نظيره اليمني ستكون مهمة جدا للأحمر، الذي سيبحث من خلالها عن تحقيق الأهم وهو حصد النقاط الثلاث، التي ستكون دافعا معنويا قبل المواجهة الثانية التي تجمعه بمنتخب الإمارات يوم الثلاثاء المقبل في المنامة. فالتركيز الآن منصب على المباراة الافتتاحية من أجل الخروج بنتيجة إيجابية. وبكل تأكيد فإن المباراة ستكون صعبة، خصوصا أن المنتخب اليمني من المنتخبات المتطورة على مستوى المنطقة، ويطمح هو الآخر لتحقيق فوزه الأول في هذه المواجهة. فسيكون التركيز الذهني مطلوباً حتى نهاية هذه المواجهة، وسنسعى لاستغلال الفرص بشكل الذي يمنحنا نتيجة هذا اللقاء"، مضيفا أن رغبة الفوز موجودة لدى جميع اللاعبين، الذين عقدوا العزم على الدخول لهذه المباراة بحماس وعزيمة وإصرار على الظهور بالمستوى الفني المطلوب الذي يحقق للأحمر نتيجة الانتصار.