وليد عبدالله
يعيش فريق نادي البسيتين حالة من التراجع الكبير في المستوى الفني خصوصا في هذا الموسم الكروي الحالي 2023/ 2024.
وكان البسيتين تحت قيادة المدرب الوطني علي عامر قد نجح في العودة مجددا لمصاف دوري ناصر بن حمد الممتاز، بعد أن حل في المركز الثاني في ترتيب فرق مسابقة دوري الدرجة الثانية الموسم الماضي، بعد أن قدم عروضا ومستويات جيدة خلال المباريات التي خاضها ساهمت في حجز مقعده في دوري الكبار.
إلا أن الفريق وبعد انقضاء 7 جولات من منافسات القسم الأول بالنسخة 67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز، لم ينجح حتى الآن من تحقيق نتيجة انتصار ولو واحدة في جميع مبارياته، مكتفيا بثلاث تعادلات مقابل 4 هزائم، كانت كفيلة في وضعه في ذيل الترتيب العام برصيد 3 نقاط حتى الجولة السابعة.
وإن تعددت الأسباب ولكن النتيجة تبدو واضحة المعالم، فإن البسيتين لم يقدم حتى الآن أي مستوى يشفع له في الخروج بانتصار أول معنوي، يعيد لنفسه الثقة والتوازن بعد سلسلة من النتائج المتذبذبة بين تعادلات وهزائم.
ويتوقع أن تبدأ إدارة البسيتين تحركاتها لإجراء تغير فني قد يكون معنويا على مستوى الجهاز الفني الذي يقوده المدرب الوطني علي عامر، وكذلك السعي نحو استقطاب محترفين جدد ولاعبين محليين خلال فترة الانتقالات الشتوية، من أجل إعادة الفريق إلى المسار الصحيح، خصوصا وأنه وبهذه النتائج سيكون العنوان مفهوما تماما في أن الفريق يسير نحو العودة من جديد إلى مصاف دوري المظاليم.
{{ article.visit_count }}
يعيش فريق نادي البسيتين حالة من التراجع الكبير في المستوى الفني خصوصا في هذا الموسم الكروي الحالي 2023/ 2024.
وكان البسيتين تحت قيادة المدرب الوطني علي عامر قد نجح في العودة مجددا لمصاف دوري ناصر بن حمد الممتاز، بعد أن حل في المركز الثاني في ترتيب فرق مسابقة دوري الدرجة الثانية الموسم الماضي، بعد أن قدم عروضا ومستويات جيدة خلال المباريات التي خاضها ساهمت في حجز مقعده في دوري الكبار.
إلا أن الفريق وبعد انقضاء 7 جولات من منافسات القسم الأول بالنسخة 67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز، لم ينجح حتى الآن من تحقيق نتيجة انتصار ولو واحدة في جميع مبارياته، مكتفيا بثلاث تعادلات مقابل 4 هزائم، كانت كفيلة في وضعه في ذيل الترتيب العام برصيد 3 نقاط حتى الجولة السابعة.
وإن تعددت الأسباب ولكن النتيجة تبدو واضحة المعالم، فإن البسيتين لم يقدم حتى الآن أي مستوى يشفع له في الخروج بانتصار أول معنوي، يعيد لنفسه الثقة والتوازن بعد سلسلة من النتائج المتذبذبة بين تعادلات وهزائم.
ويتوقع أن تبدأ إدارة البسيتين تحركاتها لإجراء تغير فني قد يكون معنويا على مستوى الجهاز الفني الذي يقوده المدرب الوطني علي عامر، وكذلك السعي نحو استقطاب محترفين جدد ولاعبين محليين خلال فترة الانتقالات الشتوية، من أجل إعادة الفريق إلى المسار الصحيح، خصوصا وأنه وبهذه النتائج سيكون العنوان مفهوما تماما في أن الفريق يسير نحو العودة من جديد إلى مصاف دوري المظاليم.
