حسين الدرازي
شهدت الجولة الثامنة لدوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم، ثلاث حالات تستحق الذكر بالنسبة لمحبي "لغة الأرقام" والمهتمين بهذا الشأن، ففي هذه الجولة تصدى حارس نادي الشباب "الخبير" حمد الدوسري لركلة جزاء سددها لاعب سترة "اليمني" عبدالواسع المطري في الشوط الأول منقذاً مرماه من هدف ستراوي مُحقق، لكن ذلك لم يمنع سترة من الفوز في النهاية بهدفين لهدف، وهذه المرة الثانية خلال ثماني جولات، يتصدى الحارس الدوسري لركلة جزاء، إذ كانت الأولى في الجولة الخامسة بمباراة الشباب مع المحرق، إذ أبعد الدوسري أيضاً كرة من ركلة جزاء سددها التونسي فراس شواط مهاجم المحرق عند الدقيقة الـ59 ويومها ساهم في فوز فريقه بثلاثة أهداف لهدفين، ليكون هو الحارس الوحيد الذي تصدى لركلتين جزائيتين في دورينا حتى الآن.
الحالة الثانية في دورينا في الجولة الثامنة وتستحق الذكر، هي تلقي الخالدية للخسارة الأولى في الدوري، ليكون آخر الخاسرين بعد أن كان الوحيد بلا خسارة قبل انطلاق هذه الجولة، ففي الجولات السبع السابقة كل مباريات الفريق الأخرى الـ11 قد خسرها، ليكملها الخالدية هذه المرة حينما سقط أمام الرفاع بهدف دون مقابل، والخالدية مع الرفاع هما الوحيدان اللذان خسرا مباراة واحدة فقط، بينما البقية جميعهم خسروا أكثر من مباراة.
أما الأمر الثالث فهو تحقيق المحرق للانتصار الثاني على التوالي لأول مرة منذ انطلاق الدوري، فهو كان قد انتصر بالجولة الأولى على الحد، ثم تعادل مع الخالدية وخسر من الرفاع وتعادل مع الأهلي وخسر من الشباب وتعادل مع البسيتين، ليأتي ويفوز في الجولة السابعة على الحالة بهدفين لهدف وفي الجولة الثامنة على المنامة بثلاثة أهداف لهدف محققاً ثاني انتصار متتالٍ.
شهدت الجولة الثامنة لدوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم، ثلاث حالات تستحق الذكر بالنسبة لمحبي "لغة الأرقام" والمهتمين بهذا الشأن، ففي هذه الجولة تصدى حارس نادي الشباب "الخبير" حمد الدوسري لركلة جزاء سددها لاعب سترة "اليمني" عبدالواسع المطري في الشوط الأول منقذاً مرماه من هدف ستراوي مُحقق، لكن ذلك لم يمنع سترة من الفوز في النهاية بهدفين لهدف، وهذه المرة الثانية خلال ثماني جولات، يتصدى الحارس الدوسري لركلة جزاء، إذ كانت الأولى في الجولة الخامسة بمباراة الشباب مع المحرق، إذ أبعد الدوسري أيضاً كرة من ركلة جزاء سددها التونسي فراس شواط مهاجم المحرق عند الدقيقة الـ59 ويومها ساهم في فوز فريقه بثلاثة أهداف لهدفين، ليكون هو الحارس الوحيد الذي تصدى لركلتين جزائيتين في دورينا حتى الآن.
الحالة الثانية في دورينا في الجولة الثامنة وتستحق الذكر، هي تلقي الخالدية للخسارة الأولى في الدوري، ليكون آخر الخاسرين بعد أن كان الوحيد بلا خسارة قبل انطلاق هذه الجولة، ففي الجولات السبع السابقة كل مباريات الفريق الأخرى الـ11 قد خسرها، ليكملها الخالدية هذه المرة حينما سقط أمام الرفاع بهدف دون مقابل، والخالدية مع الرفاع هما الوحيدان اللذان خسرا مباراة واحدة فقط، بينما البقية جميعهم خسروا أكثر من مباراة.
أما الأمر الثالث فهو تحقيق المحرق للانتصار الثاني على التوالي لأول مرة منذ انطلاق الدوري، فهو كان قد انتصر بالجولة الأولى على الحد، ثم تعادل مع الخالدية وخسر من الرفاع وتعادل مع الأهلي وخسر من الشباب وتعادل مع البسيتين، ليأتي ويفوز في الجولة السابعة على الحالة بهدفين لهدف وفي الجولة الثامنة على المنامة بثلاثة أهداف لهدف محققاً ثاني انتصار متتالٍ.