قال الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، إن رابطة الدوري الإنجليزي لديها خيار إقامة المباريات المؤجلة بسبب فيروس كورونا المستجد، في فترة التوقف الدولي بنهاية الشهر الجاري.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أنه تم إلغاء 18 مباراة ضمن منافسات الدوري الممتاز لأسباب مرتبطة بفيروس كورونا المستجد الشهر الماضي، وسط تزايد في أعداد الحالات، ولم يتم تحديد مواعيد جديدة إلا لثلاث مباريات فقط حتى الآن.
ولن تتضمن فترة التوقف الدولي التي تنطلق يوم 24 من الشهر الجاري وتستمر حتى 2 فبراير/ شباط المقبل، أي منتخب أوروبي، وقد تم اعتبارها من جانب رابطة الدوري في بداية الدوري بمثابة فرصة لأي لاعب لم يتم استدعاؤه للمشاركة الدولية أن ينال قسطاً من الراحة.
ورغم ذلك، فإن فترة 10 أيام ستكون مفيدة بالنسبة للدوري، فيما لن يقف (فيفا) في وجه رابطة الدوري الإنجليزي في حال أرادت إقامة المباريات في تلك الفترة، بشرط أن يتم السماح للاعبين غير الأوروبيين بالتواجد في منتخبات بلدانهم حال تم مطالبتها بذلك.
وقال متحدث باسم الفيفا: "وفقاً للمادة 1 والفقرة 2 من الملحق الأول الخاص باللوائح المتعلقة بأوضاع اللاعبين وانتقالاتهم، فإن السماح للاعبين باللعب مع منتخبات بلادهم يعد أمراً إلزامياً في التقويم الدولي.
وأضاف: "لذلك إذا قررت الأندية وروابط بطولات الدوري اللعب في تلك المواعيد، فإن ذلك يعني عدم وجود أي لاعب تم استدعاؤه للمشاركة مع منتخب بلاده".
وقد يتسبب خوض مباريات الدوري خلال فترة التوقف الدولي في خلق بعض القضايا المتعلقة بالنزاهة، حيث من الممكن أن تتأثر بعض الأندية أكثر من غيرها بغياب اللاعبين من خارج القارة الأوروبية.
وضعفت بعض الأندية بالفعل بعد السماح للاعبين بالمشاركة في كأس أمم أفريقيا التي تنطلق يوم الأحد المقبل في الكاميرون، وتستمر حتى 6 من الشهر المقبل.
ولم تعلق رابطة الدوري الإنجليزي على الكيفية التي تعتزم بها تحديد مواعيد جديدة للمباريات التي تم تأجيلها بخلاف المباريات الثلاث التي تم تحديد مواعيد لها الأسبوع الماضي، وهي (ساوثهامبتون وبرينتفورد) و(ويستهام ونورويتش) وإيفرتون وليستر.
وشهد الموسم الحالي إقامة 91% من المباريات بالدوري الإنجليزي، وفق الموعد المحدد لها.
واعتباراً من يوم غد الخميس، سوف تلزم رابطة الدوري الأندية واللاعبين بإجراء اختبارات (بي سي آر) لجميع اللاعبين والعاملين مرتين أسبوعياً، حسبما علمت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا).
وستواصل الأندية إجراء اختبارات التدفق الجانبي يوميا، لكن اختبارات "بي سي آر" سيتم الأخذ بها فقط لتأكيد وجود عينة إيجابية في اختبارات التدفق الجانبي.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أنه تم إلغاء 18 مباراة ضمن منافسات الدوري الممتاز لأسباب مرتبطة بفيروس كورونا المستجد الشهر الماضي، وسط تزايد في أعداد الحالات، ولم يتم تحديد مواعيد جديدة إلا لثلاث مباريات فقط حتى الآن.
ولن تتضمن فترة التوقف الدولي التي تنطلق يوم 24 من الشهر الجاري وتستمر حتى 2 فبراير/ شباط المقبل، أي منتخب أوروبي، وقد تم اعتبارها من جانب رابطة الدوري في بداية الدوري بمثابة فرصة لأي لاعب لم يتم استدعاؤه للمشاركة الدولية أن ينال قسطاً من الراحة.
ورغم ذلك، فإن فترة 10 أيام ستكون مفيدة بالنسبة للدوري، فيما لن يقف (فيفا) في وجه رابطة الدوري الإنجليزي في حال أرادت إقامة المباريات في تلك الفترة، بشرط أن يتم السماح للاعبين غير الأوروبيين بالتواجد في منتخبات بلدانهم حال تم مطالبتها بذلك.
وقال متحدث باسم الفيفا: "وفقاً للمادة 1 والفقرة 2 من الملحق الأول الخاص باللوائح المتعلقة بأوضاع اللاعبين وانتقالاتهم، فإن السماح للاعبين باللعب مع منتخبات بلادهم يعد أمراً إلزامياً في التقويم الدولي.
وأضاف: "لذلك إذا قررت الأندية وروابط بطولات الدوري اللعب في تلك المواعيد، فإن ذلك يعني عدم وجود أي لاعب تم استدعاؤه للمشاركة مع منتخب بلاده".
وقد يتسبب خوض مباريات الدوري خلال فترة التوقف الدولي في خلق بعض القضايا المتعلقة بالنزاهة، حيث من الممكن أن تتأثر بعض الأندية أكثر من غيرها بغياب اللاعبين من خارج القارة الأوروبية.
وضعفت بعض الأندية بالفعل بعد السماح للاعبين بالمشاركة في كأس أمم أفريقيا التي تنطلق يوم الأحد المقبل في الكاميرون، وتستمر حتى 6 من الشهر المقبل.
ولم تعلق رابطة الدوري الإنجليزي على الكيفية التي تعتزم بها تحديد مواعيد جديدة للمباريات التي تم تأجيلها بخلاف المباريات الثلاث التي تم تحديد مواعيد لها الأسبوع الماضي، وهي (ساوثهامبتون وبرينتفورد) و(ويستهام ونورويتش) وإيفرتون وليستر.
وشهد الموسم الحالي إقامة 91% من المباريات بالدوري الإنجليزي، وفق الموعد المحدد لها.
واعتباراً من يوم غد الخميس، سوف تلزم رابطة الدوري الأندية واللاعبين بإجراء اختبارات (بي سي آر) لجميع اللاعبين والعاملين مرتين أسبوعياً، حسبما علمت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا).
وستواصل الأندية إجراء اختبارات التدفق الجانبي يوميا، لكن اختبارات "بي سي آر" سيتم الأخذ بها فقط لتأكيد وجود عينة إيجابية في اختبارات التدفق الجانبي.
