وليد عبدالله
جدد الوافد الجديد لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم، فريق نادي الخالدية الفوز على فريق نادي المحرق بنتيجة هدف دون رد، في المباراة التي جمعت الفريقين يوم أمس على ملعب استاد مدينة خليفة الرياضية، في افتتاح مباريات الجولة العاشرة، في انطلاقة منافسات القسم الثاني بالنسخة الـ65 من المسابقة.
سجل هدف المباراة الوحيد قائد الخالدية إسماعيل عبداللطيف «سمعه» في الدقيقة الـ72، ليهدي بذلك نقاط المباراة لصالح فريقه، حيث رفع رصيده إلى النقطة الـ18، والتي استعاد من خلالها فرصته في المنافسة على لقب المسابقة، عبر ملاحقته المتصدر الرفاع وصاحب المركز الثاني فريق المنامة، فيما ظل المحرق على رصيده السابق بـ14 نقطة، ليبتعد بشكل كبير عن المنافسة على لقب المسابقة في هذا الموسم.
انتهى شوط المباراة الأول بالتعادل السلبي من دون أهداف، بعد بداية حذرة سجل فيها الخالدية الأفضلية من خلال الاستحواذ والتقدم ومحاولة صناعة الفرص على مرمى المحرق، حيث أهدر لاعبوه إسماعيل عبداللطيف، والعماني المنذر العلوي ومهدي حميدان العديد من الكرات.
في المقابل، اعتمد المحرق على التنظيم الدفاعي والارتداد بالكرة السريعة التي لم يكتب لها النجاح، حيث تعد فرصة الأردني محمود مرضي الأخطر للمحرق في هذا الشوط، بعد أن حاول زميله فلافيو الانفراد بالمرمى وسط مضايقة من الدفاعات الخلداوية، لتتهيأ الكرة أمام مرضي الذي حاول تسديدها مباشرة، إلا أن دفاعات الخالدية أنقذت الموقف ومنعت الكرة من الوصول إلى المرمى.
وفي الشوط الثاني، عاد الخالدية للتقدم حيث نجح في الدقيقة الـ72 في تسجيل الهدف الأول الذي حمل توقيع قائد الفريق «سمعه»، بعد أن استثمر تمريرة زميله محمد الحردان، ليواجه «سمعه» المرمى ويضع الكرة في الشباك.
بعدها، حاول المحرق الاندفاع إلى الأمام وسط التغييرات التي أجراها المدرب عيسى السعدون، حيث سعى الفريق من أجل إدراك هدف التعادل، إلا أنه لم ينجح في استثمار الفرص، حيث اصطدم الفريق بدفاع خلداوي منظم. وأهدر المحرق فرصتين لمرضي وعبدالوهاب المالود هما الأخطر في هذا الشوط.
واستطاع مدرب الخالدية الكرواتي دراغان أن يوقف خطورة المحرق من خلال الدفاع في منطقة الوسط، والتحول الهجومي السريع، حيث كاد العماني المنذر العلوي أن يضيف الهدف الثاني لصالح فريقه، لولا العرقلة التي تعرض لها من قبل اللاعب عبدالوهاب علي، حيث حصل على أثرها على البطاقة الحمراء. واستمر تقدم الخالدية حتى صافرة النهائية، التي أعلنت عن فوز الخالدية بهدف مقابل لا شيء للمحرق.
وبهذا الانتصار يكون قد نجح الخالدية في الفوز على المحرق في مباراتي القسم الأول والثاني من مسابقة دوري الكبار.
جدد الوافد الجديد لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم، فريق نادي الخالدية الفوز على فريق نادي المحرق بنتيجة هدف دون رد، في المباراة التي جمعت الفريقين يوم أمس على ملعب استاد مدينة خليفة الرياضية، في افتتاح مباريات الجولة العاشرة، في انطلاقة منافسات القسم الثاني بالنسخة الـ65 من المسابقة.
سجل هدف المباراة الوحيد قائد الخالدية إسماعيل عبداللطيف «سمعه» في الدقيقة الـ72، ليهدي بذلك نقاط المباراة لصالح فريقه، حيث رفع رصيده إلى النقطة الـ18، والتي استعاد من خلالها فرصته في المنافسة على لقب المسابقة، عبر ملاحقته المتصدر الرفاع وصاحب المركز الثاني فريق المنامة، فيما ظل المحرق على رصيده السابق بـ14 نقطة، ليبتعد بشكل كبير عن المنافسة على لقب المسابقة في هذا الموسم.
انتهى شوط المباراة الأول بالتعادل السلبي من دون أهداف، بعد بداية حذرة سجل فيها الخالدية الأفضلية من خلال الاستحواذ والتقدم ومحاولة صناعة الفرص على مرمى المحرق، حيث أهدر لاعبوه إسماعيل عبداللطيف، والعماني المنذر العلوي ومهدي حميدان العديد من الكرات.
في المقابل، اعتمد المحرق على التنظيم الدفاعي والارتداد بالكرة السريعة التي لم يكتب لها النجاح، حيث تعد فرصة الأردني محمود مرضي الأخطر للمحرق في هذا الشوط، بعد أن حاول زميله فلافيو الانفراد بالمرمى وسط مضايقة من الدفاعات الخلداوية، لتتهيأ الكرة أمام مرضي الذي حاول تسديدها مباشرة، إلا أن دفاعات الخالدية أنقذت الموقف ومنعت الكرة من الوصول إلى المرمى.
وفي الشوط الثاني، عاد الخالدية للتقدم حيث نجح في الدقيقة الـ72 في تسجيل الهدف الأول الذي حمل توقيع قائد الفريق «سمعه»، بعد أن استثمر تمريرة زميله محمد الحردان، ليواجه «سمعه» المرمى ويضع الكرة في الشباك.
بعدها، حاول المحرق الاندفاع إلى الأمام وسط التغييرات التي أجراها المدرب عيسى السعدون، حيث سعى الفريق من أجل إدراك هدف التعادل، إلا أنه لم ينجح في استثمار الفرص، حيث اصطدم الفريق بدفاع خلداوي منظم. وأهدر المحرق فرصتين لمرضي وعبدالوهاب المالود هما الأخطر في هذا الشوط.
واستطاع مدرب الخالدية الكرواتي دراغان أن يوقف خطورة المحرق من خلال الدفاع في منطقة الوسط، والتحول الهجومي السريع، حيث كاد العماني المنذر العلوي أن يضيف الهدف الثاني لصالح فريقه، لولا العرقلة التي تعرض لها من قبل اللاعب عبدالوهاب علي، حيث حصل على أثرها على البطاقة الحمراء. واستمر تقدم الخالدية حتى صافرة النهائية، التي أعلنت عن فوز الخالدية بهدف مقابل لا شيء للمحرق.
وبهذا الانتصار يكون قد نجح الخالدية في الفوز على المحرق في مباراتي القسم الأول والثاني من مسابقة دوري الكبار.