سقط ريال مدريد ضمن منافسات الجولة 22 من مسابقة الدوري الإسباني في فخ التعادل بثنائية لكل فريق، على ملعبه سانتياجو بيرنابيو وسط جماهيره، في مباراة كارثية على الصعيد الفني للملكي.
وكان للمباراة أن تكون سهلة في بدايتها لفوز ملكي صريح خصوصا وأنها تقام في معقل مدريد، لو أن كريم بنزيما سجل ركلة الجزاء، التي حصل عليها الفريق الملكي في الدقيقة 33، إثر عرقلة البرازيلي فينسيوس، غير أن المهاجم الفرنسي سددها طائشة خارج الخشبات الثلاث.
ليأتي العقاب فورا بعد تسجيل إلتشي هدف لوكاس بويي في الدقيقة 42، وسط غفلة من دفاعات ريال مدريد، معلنا عن تقدم الضيوف. وبينما رمى المرينغي نفسه للهجوم بغية التعديل، استطاع بيري ميلا أن يزيد من أوجاع ريال مدريد في الشوط الثاني، حين سجل هدفا ثانيا في الدقيقة 76 وكأن المباراة تسير لتسجيل الخسارة الثالثة لمدريد في الليغا. ولم يدب اليأس في فرقة أنشيلوتي إذ استطاع لوكا مودريتش أن يقلص الفارق لريال مدريد في الدقيقة 83، من خلال ركلة جزاء سددها لوكا مودريتش بنجاح. وخلال الدقيقة 91 استطاع المدافع إيدير ميليتاو، من إحراز هدف التعادل برأسية إكروباتية مستغلا تمريرة حاسمة قدمها البرازيلي فينيسيوس جونيور.
بتلك النتيجة ظفر ريال مدريد بنقطة ثمينة ولكنها بطعم الخسارة عززت من صدارته للمسابقة برصيد 50 نقطة، بفارق 4 نقاط، عن إشبيلية مطارده في طريق اللقب.
بالمقابل فوت إلتشي 3 نقاط ثمينة مكتفيا بالتعادل الذي أبقاه في المركز 15 برصيد 23 نقطة، متخلفا بنقطة خلف غرناطة صاحب المركز 14 بـ 24 نقطة في جدول ترتيب الدوري الإسباني.
وكان للمباراة أن تكون سهلة في بدايتها لفوز ملكي صريح خصوصا وأنها تقام في معقل مدريد، لو أن كريم بنزيما سجل ركلة الجزاء، التي حصل عليها الفريق الملكي في الدقيقة 33، إثر عرقلة البرازيلي فينسيوس، غير أن المهاجم الفرنسي سددها طائشة خارج الخشبات الثلاث.
ليأتي العقاب فورا بعد تسجيل إلتشي هدف لوكاس بويي في الدقيقة 42، وسط غفلة من دفاعات ريال مدريد، معلنا عن تقدم الضيوف. وبينما رمى المرينغي نفسه للهجوم بغية التعديل، استطاع بيري ميلا أن يزيد من أوجاع ريال مدريد في الشوط الثاني، حين سجل هدفا ثانيا في الدقيقة 76 وكأن المباراة تسير لتسجيل الخسارة الثالثة لمدريد في الليغا. ولم يدب اليأس في فرقة أنشيلوتي إذ استطاع لوكا مودريتش أن يقلص الفارق لريال مدريد في الدقيقة 83، من خلال ركلة جزاء سددها لوكا مودريتش بنجاح. وخلال الدقيقة 91 استطاع المدافع إيدير ميليتاو، من إحراز هدف التعادل برأسية إكروباتية مستغلا تمريرة حاسمة قدمها البرازيلي فينيسيوس جونيور.
بتلك النتيجة ظفر ريال مدريد بنقطة ثمينة ولكنها بطعم الخسارة عززت من صدارته للمسابقة برصيد 50 نقطة، بفارق 4 نقاط، عن إشبيلية مطارده في طريق اللقب.
بالمقابل فوت إلتشي 3 نقاط ثمينة مكتفيا بالتعادل الذي أبقاه في المركز 15 برصيد 23 نقطة، متخلفا بنقطة خلف غرناطة صاحب المركز 14 بـ 24 نقطة في جدول ترتيب الدوري الإسباني.