يدرس ريال مدريد وبرشلونة بيع جزء من أسهمهما، للحفاظ على قوتهما الاقتصادية ضد منافسين مثل باريس سان جيرمان ومانشستر سيتي، بحسب تقرير صحفي.
ووفقاً لصحيفة "سبورت" الكتالونية، فإن الفكرة تتمثل في التخلي عن 49% من أسهم النادي، لشركات كبيرة أو مجموعات استثمارية. لكن ذلك يتطلب موافقة أعضاء الناديين في استفتاء، أو عبر جمعية عمومية.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الفكرة لا تزال في مرحلتها الأولى، ويقودها فيران ريفرتر، مدير النادي الكتالوني، بهدف التغلب على الوضع الاقتصادي الدقيق الذي يمر به برشلونة.
وأوضحت أن الأعضاء سيحتفظون بنسبة 51% من أسهم النادي، لذا سيظلون المالكين، رغم خصخصة جزء من الأسهم.
وأبرزت أن ريال مدريد لا يعاني أزمات اقتصادية مثل برشلونة، لكن رئيسه فلورنتينو بيريز يريد السير في نفس الطريق مع البارسا، لتوعية أعضاء النادي الملكي بأن هذا الخيار سيكون إجبارياً على المدى الطويل.
وقالت "سبورت": "إن هذه الصيغة تستخدمها بعض أندية البوندسليغا، مثل بايرن ميونخ، لكن القانون الألماني ينص على أن الأندية، لا يمكنها الاعتماد إلا على دعم شركات من المقاطعات التي تنتمي إليها".
ووفقاً لصحيفة "سبورت" الكتالونية، فإن الفكرة تتمثل في التخلي عن 49% من أسهم النادي، لشركات كبيرة أو مجموعات استثمارية. لكن ذلك يتطلب موافقة أعضاء الناديين في استفتاء، أو عبر جمعية عمومية.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الفكرة لا تزال في مرحلتها الأولى، ويقودها فيران ريفرتر، مدير النادي الكتالوني، بهدف التغلب على الوضع الاقتصادي الدقيق الذي يمر به برشلونة.
وأوضحت أن الأعضاء سيحتفظون بنسبة 51% من أسهم النادي، لذا سيظلون المالكين، رغم خصخصة جزء من الأسهم.
وأبرزت أن ريال مدريد لا يعاني أزمات اقتصادية مثل برشلونة، لكن رئيسه فلورنتينو بيريز يريد السير في نفس الطريق مع البارسا، لتوعية أعضاء النادي الملكي بأن هذا الخيار سيكون إجبارياً على المدى الطويل.
وقالت "سبورت": "إن هذه الصيغة تستخدمها بعض أندية البوندسليغا، مثل بايرن ميونخ، لكن القانون الألماني ينص على أن الأندية، لا يمكنها الاعتماد إلا على دعم شركات من المقاطعات التي تنتمي إليها".