يعمل البرتغالي كريستيانو رونالدو، نجم مانشستر يونايتد، على توحيد الصفوف داخل الشياطين الحمر، خلال الموسم الحالي.
وزعمت العديد من التقارير مؤخراً، أن هناك انقسامات بين لاعبي مانشستر يونايتد، وانعكس ذلك على أداء ونتائج الفريق هذا الموسم.
ووفقا لصحيفة "ذا صن" البريطانية، فإن رونالدو انضًم إلى إحدى مجموعات "واتس آب" الخاصة باليونايتد في محاولة لتوحيد غرفة الملابس.
وسبق أن انتقد كريستيانو رونالدو موقف زملائه الذين يقدمون أداءً متراجعاً، واتهم اللاعبين الشباب بعدم الاستماع إلى النصائح.
لكن رونالدو يحاول الآن إنهاء الانقسامات بدخول المحادثة التي تضم عدداً من الشباب في الفريق، كما شارك في المزاح مع لاعبين مثل ماركوس راشفورد وأنتوني إلانجا وجيسي لينجارد، بالإضافة إلى جيمس جارنر المعار حالياً إلى نوتنجهام فورست.
وقال أحد المصادر المطلعة داخل مانشستر يونايتد: "يحب بعض اللاعبين الشباب التواصل عبر واتس آب. إنهم لا ينفصلون عن هواتفهم أبدًا ويتبادلون الرسائل والمزاح ومقاطع الفيديو المضحكة بانتظام، كما يتحدثون عن أشياء مثل ألعاب الكمبيوتر، والموضة والموسيقى".
وأضاف، أن حياة كريستيانو مختلفة جدا عن الصغار الذين بدأوا مسيرتهم للتو، كما أن بعضهم لا يزال منبهراً برونالدو، لكنهم سعداء حقاً بانضمامه إلى مجموعة المحادثة، ويسعدهم أنه يوجه رسائل إلى الجميع.
{{ article.visit_count }}
وزعمت العديد من التقارير مؤخراً، أن هناك انقسامات بين لاعبي مانشستر يونايتد، وانعكس ذلك على أداء ونتائج الفريق هذا الموسم.
ووفقا لصحيفة "ذا صن" البريطانية، فإن رونالدو انضًم إلى إحدى مجموعات "واتس آب" الخاصة باليونايتد في محاولة لتوحيد غرفة الملابس.
وسبق أن انتقد كريستيانو رونالدو موقف زملائه الذين يقدمون أداءً متراجعاً، واتهم اللاعبين الشباب بعدم الاستماع إلى النصائح.
لكن رونالدو يحاول الآن إنهاء الانقسامات بدخول المحادثة التي تضم عدداً من الشباب في الفريق، كما شارك في المزاح مع لاعبين مثل ماركوس راشفورد وأنتوني إلانجا وجيسي لينجارد، بالإضافة إلى جيمس جارنر المعار حالياً إلى نوتنجهام فورست.
وقال أحد المصادر المطلعة داخل مانشستر يونايتد: "يحب بعض اللاعبين الشباب التواصل عبر واتس آب. إنهم لا ينفصلون عن هواتفهم أبدًا ويتبادلون الرسائل والمزاح ومقاطع الفيديو المضحكة بانتظام، كما يتحدثون عن أشياء مثل ألعاب الكمبيوتر، والموضة والموسيقى".
وأضاف، أن حياة كريستيانو مختلفة جدا عن الصغار الذين بدأوا مسيرتهم للتو، كما أن بعضهم لا يزال منبهراً برونالدو، لكنهم سعداء حقاً بانضمامه إلى مجموعة المحادثة، ويسعدهم أنه يوجه رسائل إلى الجميع.