عمر البلوشي
خاض منتخبنا الوطني لكرة اليد النهائي الخامس له في الأعوام الاثنا عشرة الماضية ضمن منافسات بطولة المنتخبات الآسيوية للرجال المؤهلة لنهائيات كأس العالم، حيث نجح المنتخب في بلوغ المباراة النهائية بعد حصده العلامة الكاملة في الدورين التمهيدي والرئيس، إلى جانب عبوره المنتخب السعودي صاحب الأرض والجمهور.
وخسر منتخبنا النهائي الخامس له أيضاً وذلك بعدم تحقيقه أي لقب على مستوى البطولة، على الرغم من امتلاك المنتخب لجميع العوامل والمقومات اللازمة التي من شأنها أن تضع من منتخبنا على عرش البطولات الآسيوية وخاصة مع المستويات الرائعة والقوية والمتميزة التي يقدمها الأحمر من نسخة إلى أخرى.
ويرى الشارع الرياضي بأن النحس لا يزال مستمراً ومرتبط بمنتخبنا في مثل هذه البطولة القارية، وخاصة مع وصول المنتخب للنهائي تلو الآخر وعدم قدرته في تحقيق الانتصار خلال النهائي، في ظل ما يقوم به لاعبونا الأبطال من جهود كبيرة ومساعي حثيثة نحو كسب اللقب الأغلى قارياً.
فيما يرى البعض بأن المدرب هو من يتحمل مسؤولية الخسارة في المباراة النهائية والمرتبطة بالأمور الفنية والخطة التي اعتمد عليها المنتخب في هذه المباراة بحد ذاتها، والتي ربما لم تسير بالشكل المطلوب لصالح منتخبنا وانعكست سلباً على أداء اللاعبين وخاصة في الشوط الثاني من المباراة.
أما المنتخب فقد أدى ما عليه طوال مشواره في البطولة وعمل جاهداً نحو تحقيق الانتصار تلو الآخر، إلا أنه السؤال الذي سيطرح نفسه هل ستستمر نفس الأسماء في منتخبنا وخاصة من عناصر الخبرة أمثال حسين الصياد، علي ميرزا، محمد ميرزا، مهدي سعد، حسن السماهيجي، علي عيد وغيرهم من اللاعبين، وخاصة مع اقتراب هؤلاء النجوم من الاعتزال، أو ما زال الإصرار والعمل راسخاً لدى هؤلاء الأبطال لمواصلة المشوار في السنوات القادمة.
وتنتظر منتخبنا خلال الفترة القادمة مشاركة قريبة في شهر مايو القادم وذلك ضمن منافسات دورة الألعاب الرياضية الخليجية الثالثة في دولة الكويت الشقيقة، إلى جانب مشاركة منتخبنا مطلع العام المقبل 2023م للمرة الخامسة ضمن منافسات كأس العالم والتي ستقام في السويد وبولندا.
خاض منتخبنا الوطني لكرة اليد النهائي الخامس له في الأعوام الاثنا عشرة الماضية ضمن منافسات بطولة المنتخبات الآسيوية للرجال المؤهلة لنهائيات كأس العالم، حيث نجح المنتخب في بلوغ المباراة النهائية بعد حصده العلامة الكاملة في الدورين التمهيدي والرئيس، إلى جانب عبوره المنتخب السعودي صاحب الأرض والجمهور.
وخسر منتخبنا النهائي الخامس له أيضاً وذلك بعدم تحقيقه أي لقب على مستوى البطولة، على الرغم من امتلاك المنتخب لجميع العوامل والمقومات اللازمة التي من شأنها أن تضع من منتخبنا على عرش البطولات الآسيوية وخاصة مع المستويات الرائعة والقوية والمتميزة التي يقدمها الأحمر من نسخة إلى أخرى.
ويرى الشارع الرياضي بأن النحس لا يزال مستمراً ومرتبط بمنتخبنا في مثل هذه البطولة القارية، وخاصة مع وصول المنتخب للنهائي تلو الآخر وعدم قدرته في تحقيق الانتصار خلال النهائي، في ظل ما يقوم به لاعبونا الأبطال من جهود كبيرة ومساعي حثيثة نحو كسب اللقب الأغلى قارياً.
فيما يرى البعض بأن المدرب هو من يتحمل مسؤولية الخسارة في المباراة النهائية والمرتبطة بالأمور الفنية والخطة التي اعتمد عليها المنتخب في هذه المباراة بحد ذاتها، والتي ربما لم تسير بالشكل المطلوب لصالح منتخبنا وانعكست سلباً على أداء اللاعبين وخاصة في الشوط الثاني من المباراة.
أما المنتخب فقد أدى ما عليه طوال مشواره في البطولة وعمل جاهداً نحو تحقيق الانتصار تلو الآخر، إلا أنه السؤال الذي سيطرح نفسه هل ستستمر نفس الأسماء في منتخبنا وخاصة من عناصر الخبرة أمثال حسين الصياد، علي ميرزا، محمد ميرزا، مهدي سعد، حسن السماهيجي، علي عيد وغيرهم من اللاعبين، وخاصة مع اقتراب هؤلاء النجوم من الاعتزال، أو ما زال الإصرار والعمل راسخاً لدى هؤلاء الأبطال لمواصلة المشوار في السنوات القادمة.
وتنتظر منتخبنا خلال الفترة القادمة مشاركة قريبة في شهر مايو القادم وذلك ضمن منافسات دورة الألعاب الرياضية الخليجية الثالثة في دولة الكويت الشقيقة، إلى جانب مشاركة منتخبنا مطلع العام المقبل 2023م للمرة الخامسة ضمن منافسات كأس العالم والتي ستقام في السويد وبولندا.