وليد عبدالله
أعرب رئيس نادي الخالدية محمود جناحي عن سعادته الكبيرة بالوصول التاريخي للفريق الكروي الأول بالنادي للمباراة النهائية بالنسخة 45 لمسابقة كأس جلالة الملك المفدى لكرة القدم، مؤكداً أن هذا الانتصار يعد إنجازاً في تاريخ ومسيرة النادي القياسية والذي تأسس عام 2020، متطلعاً أن تتكلل الجهود بتتويج الفريق بأول ألقابه في هذه المسابقة الغالية.
وقال جناحي في تصريحه لـ«ملاعب»: «إن السعادة تغمر الجميع في نادي الخالدية بالوصول للمباراة النهائية لمسابقة كأس جلالة الملك المفدى، والتي تعد نتيجة مميزة في هذا الوصول التاريخي والأول من نوعه في تاريخ النادي خلال الفترة القياسية التي تأسس فيها، والذي يؤكد على الجهود الكبيرة التي تبذلها الإدارة وكذلك الفريق في تحقيق أفضل النتائج لهذا الكيان الرياضي».
وتابع قائلاً: «إن الطموحات والتطلعات بالتتويج بلقب أغلى الكؤوس حق مشروع لجميع الفرق التي تصل إلى هذه المرحلة في هذه المسابقة، فالخالدية بكل تأكيد وضع نصب عينيه المنافسة وبقوة على تحقيق هذا اللقب الغالي، والذي سيكون بمثابة أول قطف لثمار النجاح إذا ما تم تحقيقه»، مؤكداً أن الوصول لنهائي المسابقة يعتبر تشريفا كبيراً وأن السلام على راعي المباراة الختامية يعد بحد ذاته بطولة، واصفاً المباراة النهائية بالعرس الرياضي الذي يسعد الجميع بحضوره والمشاركة فيه.
وأضاف جناحي أن إدارة النادي تدرك تماما أهمية توفير الدعم الكامل وسبل النجاح للفريق، للاستعداد بالشكل المثالي لخوض المباراة النهائية بالصورة التي تدفعه لتقديم أداء قوي ينافس من خلاله على إحراز النتيجة الإيجابية التي تمنحه فرصة التتويج باللقب، مشيراً إلى أن الإدارة ستوفر معسكراً داخلياً للفريق، وذلك بعد نجاح فكرة المعسكر قبل خوض مباراة الدور قبل النهائي في المسابقة، والتي نجح فيها الفريق من إحراز الفوز والتأهل للمباراة النهائية.
وأوضح رئيس نادي الخالدية أن الإدارة رصدت مكافآت للفوز لأفراد الفريق لمباراتي الدور قبل النهائي والنهائي، مؤكداً أن أفراد الفريق من جهازين فني وإداري ولاعبين يستحقون الأفضل، بعد أن نجحوا في كتابة اسم نادي الخالدية لأول مرة في نهائي هذه المسابقة، مبيناً أن لكل مجتهد نصيب وأنه على ثقة كبيرة بأفراد الفريق في تقديم الأفضل وكتابة قصة نجاح جديدة للنادي في نهائي أغلى الكؤوس، منوهاً في الوقت ذاته بأن ذلك كله سينعكس بصورة إيجابية على مشوار الفريق في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز، في المنافسة وتحقيق النتائج الإيجابية التي تعزز من موقع الفريق في خانة المنافسة في مسابقة الدوري.
{{ article.visit_count }}
أعرب رئيس نادي الخالدية محمود جناحي عن سعادته الكبيرة بالوصول التاريخي للفريق الكروي الأول بالنادي للمباراة النهائية بالنسخة 45 لمسابقة كأس جلالة الملك المفدى لكرة القدم، مؤكداً أن هذا الانتصار يعد إنجازاً في تاريخ ومسيرة النادي القياسية والذي تأسس عام 2020، متطلعاً أن تتكلل الجهود بتتويج الفريق بأول ألقابه في هذه المسابقة الغالية.
وقال جناحي في تصريحه لـ«ملاعب»: «إن السعادة تغمر الجميع في نادي الخالدية بالوصول للمباراة النهائية لمسابقة كأس جلالة الملك المفدى، والتي تعد نتيجة مميزة في هذا الوصول التاريخي والأول من نوعه في تاريخ النادي خلال الفترة القياسية التي تأسس فيها، والذي يؤكد على الجهود الكبيرة التي تبذلها الإدارة وكذلك الفريق في تحقيق أفضل النتائج لهذا الكيان الرياضي».
وتابع قائلاً: «إن الطموحات والتطلعات بالتتويج بلقب أغلى الكؤوس حق مشروع لجميع الفرق التي تصل إلى هذه المرحلة في هذه المسابقة، فالخالدية بكل تأكيد وضع نصب عينيه المنافسة وبقوة على تحقيق هذا اللقب الغالي، والذي سيكون بمثابة أول قطف لثمار النجاح إذا ما تم تحقيقه»، مؤكداً أن الوصول لنهائي المسابقة يعتبر تشريفا كبيراً وأن السلام على راعي المباراة الختامية يعد بحد ذاته بطولة، واصفاً المباراة النهائية بالعرس الرياضي الذي يسعد الجميع بحضوره والمشاركة فيه.
وأضاف جناحي أن إدارة النادي تدرك تماما أهمية توفير الدعم الكامل وسبل النجاح للفريق، للاستعداد بالشكل المثالي لخوض المباراة النهائية بالصورة التي تدفعه لتقديم أداء قوي ينافس من خلاله على إحراز النتيجة الإيجابية التي تمنحه فرصة التتويج باللقب، مشيراً إلى أن الإدارة ستوفر معسكراً داخلياً للفريق، وذلك بعد نجاح فكرة المعسكر قبل خوض مباراة الدور قبل النهائي في المسابقة، والتي نجح فيها الفريق من إحراز الفوز والتأهل للمباراة النهائية.
وأوضح رئيس نادي الخالدية أن الإدارة رصدت مكافآت للفوز لأفراد الفريق لمباراتي الدور قبل النهائي والنهائي، مؤكداً أن أفراد الفريق من جهازين فني وإداري ولاعبين يستحقون الأفضل، بعد أن نجحوا في كتابة اسم نادي الخالدية لأول مرة في نهائي هذه المسابقة، مبيناً أن لكل مجتهد نصيب وأنه على ثقة كبيرة بأفراد الفريق في تقديم الأفضل وكتابة قصة نجاح جديدة للنادي في نهائي أغلى الكؤوس، منوهاً في الوقت ذاته بأن ذلك كله سينعكس بصورة إيجابية على مشوار الفريق في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز، في المنافسة وتحقيق النتائج الإيجابية التي تعزز من موقع الفريق في خانة المنافسة في مسابقة الدوري.