وليد عبدالله
أشار المدرب الوطني محمد المقلة إن فريق نادي الخالدية نجح في تحقيق الفوز وبكل أريحية على حساب فريق نادي النجمة في المباراة التي جمعت الفريقين بمنافسات الدور قبل النهائي بالنسخة 45 لمسابقة كأس جلالة الملك المفدى. واضاف «المباراة لم تشهد ردة فعل واضحة من النجمة، والذي لم يقدم ما يشفع له للعودة في هذه المباراة».
وقال لـ«ملاعب» على خلفية نتيجة مباراة الخالدية والنجمة، «كان على النجمة أن يدخل المباراة بصورة جيدة، ولكن ما شاهدناه من مستوى لم يشفع للفريق في هذه المباراة، سواء كان على مستوى أسلوب اللعب، أو التشكيل، أو الضغط على اللعب أو تقارب اللعب أو حتى فتح الملعب. فقد تسبب الفريق بالأخطاء التي كلفته هدفاً مبكراً. ورغم ذلك، لم تكن هناك ردة فعل من الفريق، حيث كان من المفترض أن يلعب على الأطراف وأن يسرع من معدل اللعب، من خلال نقل الكرة السريعة. وتوقعنا أن يكون الشوط الثاني أفضل حالاً للنجمة، إلا أنه فضل البقاء على المستوى الذي ظهر به في شوط المباراة الأول ولم يبدل أسلوب لعبه، ونجح الخالدية في إنهاء الأمور لصالحه عبر تأمين نتيجته بهدف ثان في الدقائق الأخيرة، التي منحته بطاقة التأهل لنهائي أغلى الكؤوس»، مشيراً إلى أن المباراة لم ترتق إلى المستوى الفني المطلوب، مهنئاً الخالدية بالفوز في هذه المواجهة ومتمنياً حظاً أوفر للنجمة فيما تبقى من منافسات الموسم، موضحاً أن النجمة يحتاج لعمل كبير، وأن مباراة الكؤوس تحتاج للجرأة خصوصاً وأن الفريق عندما يستقبل هدفا ليس لديه ما يخسره، ويجب عليه تنظيم صفوفه وأن يقدم كل ما يستطيع للعودة من جديد إلى أجواء المباراة.
{{ article.visit_count }}
أشار المدرب الوطني محمد المقلة إن فريق نادي الخالدية نجح في تحقيق الفوز وبكل أريحية على حساب فريق نادي النجمة في المباراة التي جمعت الفريقين بمنافسات الدور قبل النهائي بالنسخة 45 لمسابقة كأس جلالة الملك المفدى. واضاف «المباراة لم تشهد ردة فعل واضحة من النجمة، والذي لم يقدم ما يشفع له للعودة في هذه المباراة».
وقال لـ«ملاعب» على خلفية نتيجة مباراة الخالدية والنجمة، «كان على النجمة أن يدخل المباراة بصورة جيدة، ولكن ما شاهدناه من مستوى لم يشفع للفريق في هذه المباراة، سواء كان على مستوى أسلوب اللعب، أو التشكيل، أو الضغط على اللعب أو تقارب اللعب أو حتى فتح الملعب. فقد تسبب الفريق بالأخطاء التي كلفته هدفاً مبكراً. ورغم ذلك، لم تكن هناك ردة فعل من الفريق، حيث كان من المفترض أن يلعب على الأطراف وأن يسرع من معدل اللعب، من خلال نقل الكرة السريعة. وتوقعنا أن يكون الشوط الثاني أفضل حالاً للنجمة، إلا أنه فضل البقاء على المستوى الذي ظهر به في شوط المباراة الأول ولم يبدل أسلوب لعبه، ونجح الخالدية في إنهاء الأمور لصالحه عبر تأمين نتيجته بهدف ثان في الدقائق الأخيرة، التي منحته بطاقة التأهل لنهائي أغلى الكؤوس»، مشيراً إلى أن المباراة لم ترتق إلى المستوى الفني المطلوب، مهنئاً الخالدية بالفوز في هذه المواجهة ومتمنياً حظاً أوفر للنجمة فيما تبقى من منافسات الموسم، موضحاً أن النجمة يحتاج لعمل كبير، وأن مباراة الكؤوس تحتاج للجرأة خصوصاً وأن الفريق عندما يستقبل هدفا ليس لديه ما يخسره، ويجب عليه تنظيم صفوفه وأن يقدم كل ما يستطيع للعودة من جديد إلى أجواء المباراة.