وليد عبدالله
يبدو أن الخسارة الثقيلة التي منيّ بها الفريق الكروي الأول بالنادي أمام فريقق نادي المنامة بنتيجة 6 أهداف نظيفة في افتتاح مباريات الجولة 11 من منافسات القسم الثاني بالنسخة 65 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز، دفعت إدارة نادي الحد للتفكير بصورة جادة في التغير الفني للمرة الثانية في هذا الموسم، عبر فك الارتباط مع المدرب الحالي المدرب الوطني عدنان إبراهيم شويطر "القناص" والتعاقد مع مدرب آخر، يكمل مع الفريق حتى نهاية الموسم الحالي.
وتخشى إدارة الحد في حال بقاء الفريق على وضعه الحالي، أن يتأثر من النتائج السلبية، التي قد تؤدي إلى هبوط الفريق إل مصاف دوري الدرجة الثانية الموسم القادم.
وكشفت معلومات حصلت عليها "ملاعب الوطن" من مصادر مطلعة بنادي الحد، أن النادي بدأ بالتحرك نحو التوجه لاتخاذ القرار التغير الفني، واللجوء إلى التعاقد مع مدرب آخر، مشيرة إلى أن هذا الخيار قد يؤدي لتغير إيجابي يدفع الفريق للعودة مجددا لتحقيق الانتصارات التي تثبت قدم الفريق في مصاف دوري الكبار.
وأوضحت المصادر أن الإدارة وضعت المدرب الوطني محمد الشملان كخيار أول، في حال أبدى المدرب موافقة على طلب الإدارة الحداوية في التعاقد معه، خصوصا وأن المدرب الشملان قد ساهم في صعود الفريق لمصاف دوري الأضواء بعد أن حقق مع الفريق لقب دوري الدرجة الثانية موسم 2009/ 2010، ونجح بعد 10 مواسم وتحديدا موسم 2019 / 2020 بتحقيق الفريق للقب مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز للمرة الثانية في تاريخ مشاركاته بهذه المسابقة.
وبينت المصادر أنه في حال عدم موافقة المدرب الشملان على طلب النادي، فإن الإدارة ستتجه للتفاوض مع الأسماء الموجودة عل الساحة، من بينهم المدربان القديران سلمان شريدة وخليفة الزياني والمدرب الوطني محمد المقله، وهم من أشرفوا على تدريب الفريق في المواسم الماضية، منوهة أن الساعات القادمة ستشكف عن القرار بخصوص التوجه لتغير مدرب الفريق الأول لكرة القدم من عدمه.
{{ article.visit_count }}
يبدو أن الخسارة الثقيلة التي منيّ بها الفريق الكروي الأول بالنادي أمام فريقق نادي المنامة بنتيجة 6 أهداف نظيفة في افتتاح مباريات الجولة 11 من منافسات القسم الثاني بالنسخة 65 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز، دفعت إدارة نادي الحد للتفكير بصورة جادة في التغير الفني للمرة الثانية في هذا الموسم، عبر فك الارتباط مع المدرب الحالي المدرب الوطني عدنان إبراهيم شويطر "القناص" والتعاقد مع مدرب آخر، يكمل مع الفريق حتى نهاية الموسم الحالي.
وتخشى إدارة الحد في حال بقاء الفريق على وضعه الحالي، أن يتأثر من النتائج السلبية، التي قد تؤدي إلى هبوط الفريق إل مصاف دوري الدرجة الثانية الموسم القادم.
وكشفت معلومات حصلت عليها "ملاعب الوطن" من مصادر مطلعة بنادي الحد، أن النادي بدأ بالتحرك نحو التوجه لاتخاذ القرار التغير الفني، واللجوء إلى التعاقد مع مدرب آخر، مشيرة إلى أن هذا الخيار قد يؤدي لتغير إيجابي يدفع الفريق للعودة مجددا لتحقيق الانتصارات التي تثبت قدم الفريق في مصاف دوري الكبار.
وأوضحت المصادر أن الإدارة وضعت المدرب الوطني محمد الشملان كخيار أول، في حال أبدى المدرب موافقة على طلب الإدارة الحداوية في التعاقد معه، خصوصا وأن المدرب الشملان قد ساهم في صعود الفريق لمصاف دوري الأضواء بعد أن حقق مع الفريق لقب دوري الدرجة الثانية موسم 2009/ 2010، ونجح بعد 10 مواسم وتحديدا موسم 2019 / 2020 بتحقيق الفريق للقب مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز للمرة الثانية في تاريخ مشاركاته بهذه المسابقة.
وبينت المصادر أنه في حال عدم موافقة المدرب الشملان على طلب النادي، فإن الإدارة ستتجه للتفاوض مع الأسماء الموجودة عل الساحة، من بينهم المدربان القديران سلمان شريدة وخليفة الزياني والمدرب الوطني محمد المقله، وهم من أشرفوا على تدريب الفريق في المواسم الماضية، منوهة أن الساعات القادمة ستشكف عن القرار بخصوص التوجه لتغير مدرب الفريق الأول لكرة القدم من عدمه.