حسين الدرازي
في خطوة لافتة من الفريق الأهلاوي لكرة القدم، فقد قام لاعبو الفريق بتكريم الطفل الأهلاوي "علي" الذي أصيب أثناء احتفالات جماهير النسور بالهدف القاتل الذي أحرزه اللاعب جمال راشد في شباك الرفاع الشرقي في الدقيقة 96 وفاز من خلاله الأهلي بأربعة أهداف مقابل ثلاثة بعد أن كان الفريق قبلها قد تلقى هدف التعادل القاتل في الدقيقة الـ93، وكانت المباراة في الجولة الثانية عشرة من دوري ناصر بن حمد الممتاز.
وتوجه لاعبو الأهلي مباشرة ناحية جماهيريهم بعد إحراز الهدف القاتل ونزلت الجماهير من منتصف المدرجات ناحية الحاجز الفاصل عن الملعب، وانتشرت لقطات فيديو لإصابة أحد الأطفال أثناء الاندفاع للاحتفال إذ اصطدم وجهه بالحاجز وأسفر عن إصابات بسيطة ولله الحمد، وقامت إدارة الفريق واللاعبون باستدعاء اللاعب في التدريب التالي للمباراة وتم تكريمه.
ولاقت هذه الخطوة ارتياحاً من الطفل علي وأهله، والذين ثمنوا هذه الخطوة من اللاعبين وتمنوا للفريق التوفيق في المباريات القادمة، علماً بأن المباريات الأخيرة للفريق الأهلاوي شهدت حضوراً جماهيرياً أكبر من القسم الأول بعد تحسن نتائج الفريق وتحقيقه الفوز في أول ثلاث مباريات خاضها بالقسم الثاني لدورينا.
في خطوة لافتة من الفريق الأهلاوي لكرة القدم، فقد قام لاعبو الفريق بتكريم الطفل الأهلاوي "علي" الذي أصيب أثناء احتفالات جماهير النسور بالهدف القاتل الذي أحرزه اللاعب جمال راشد في شباك الرفاع الشرقي في الدقيقة 96 وفاز من خلاله الأهلي بأربعة أهداف مقابل ثلاثة بعد أن كان الفريق قبلها قد تلقى هدف التعادل القاتل في الدقيقة الـ93، وكانت المباراة في الجولة الثانية عشرة من دوري ناصر بن حمد الممتاز.
وتوجه لاعبو الأهلي مباشرة ناحية جماهيريهم بعد إحراز الهدف القاتل ونزلت الجماهير من منتصف المدرجات ناحية الحاجز الفاصل عن الملعب، وانتشرت لقطات فيديو لإصابة أحد الأطفال أثناء الاندفاع للاحتفال إذ اصطدم وجهه بالحاجز وأسفر عن إصابات بسيطة ولله الحمد، وقامت إدارة الفريق واللاعبون باستدعاء اللاعب في التدريب التالي للمباراة وتم تكريمه.
ولاقت هذه الخطوة ارتياحاً من الطفل علي وأهله، والذين ثمنوا هذه الخطوة من اللاعبين وتمنوا للفريق التوفيق في المباريات القادمة، علماً بأن المباريات الأخيرة للفريق الأهلاوي شهدت حضوراً جماهيرياً أكبر من القسم الأول بعد تحسن نتائج الفريق وتحقيقه الفوز في أول ثلاث مباريات خاضها بالقسم الثاني لدورينا.
