وضع المنتخب السعودي قدماً في مونديال قطر 2022، بعد أن سجل أفضل نتائج بتاريخ مشاركاته بتصفيات كأس العالم.
ويكفي الأخضر السعودي الذي يقف على رأس مجموعته برصيد 19 نقطة من 8 جولات، تحقيق الانتصار في مباراة الصين المقبلة بالجولة التاسعة، دون النظر لنتيجته في المباراة الأخيرة أمام أستراليا بُجدة، أو انتظار مساعدة نتائج المنتخبات الأخرى، ليحجز مقعداً في مونديال قطر ويعلن تأهله رسمياً للمرة السادسة في تاريخه.
ويعول المنتخب السعودي على جيل خليط بين لاعبي الخبرة والشباب لحسم التأهل، وتقديم نتائج إيجابية في المونديال، وعدم الاكتفاء بمجرد المشاركة .
وتحمل تشكيلة الأخضر مجموعة من عناصر الخبرة الذين شاركوا في مونديال روسيا الماضي قبل أربع سنوات وعلى رأسهم القائد سلمان الفرج وسالم الدوسري ومحمد البريك وياسر الشهراني والحارس محمد العويس بجانب فهد المولد.
وبجانب عناصر الخبرة يتواجد عدد من اللاعبين الشبان الذين أسهموا في تحقيق وصافة كأس آسيا للشباب عام 2016 وشاركوا بكأس العالم للشباب بكوريا صيف 2017، وحققوا كأس آسيا للشباب عام 2018 وشاركوا في مونديال الشباب 2019 وأولمبياد بكين الصيف الماضي، ومنهم قائد منتخب الشباب سامي النجعي والمدافع عبدالإله العمري والجناح الموهوب خالد الغنام وعبدالله الحمدان وفراس البريكان والمحور علي الحسن والحارس محمد الربيعي.
ويطمح الأخضر لتسجيل نتائج إيجابية في المونديال المقبل، توازي ما حققه في مونديال أمريكا عام 1994 عندما تأهل في أول ظهور له بالمونديال لدور 16 بعد فوزه على المغرب (2-1) وبلجيكا (1-0) وخسارته بصعوبة أمام هولندا (2-1) قبل أن يغادر من دور 16 على يد السويد ثالثة العالم في ذلك المونديال بنتيجة (3-1) .
ولم يقدم الأخضر في مشاركاته الثلاثة أعوام 1998 بفرنسا و2002 بكوريا واليابان و2006 في ألمانيا النتائج المرضية حيث غادر متذيلاً مجموعته، مكتفياً بتعادل ضد جنوب أفريقا (2-2) في 98 وتعادل بذات النتيجة ضد تونس في مونديال 2006 .
وخسر في باقي مبارياته بنتائج بعضها كانت ثقيلة ولا تليق باسم الأخضر كخسارته أمام فرنسا برباعية نظيفة في مونديال 98 ، والسقوط المدوي في مونديال 2002 ضد ألمانيا بثمانية نظيفة، وخسارته بثلاثية ضد أوكرانيا في مونديال ألمانيا.
وفي 2018 حقق الأخضر الفوز على مصر (2-1)، وحل ثالثاً بالمجموعة كثاني أفضل مشاركة، إلا أن خسارته الثقيلة في الافتتاح أمام روسيا بخماسية نظيفة، ثم سقوطه أمام أوروجواي بهدف نظيف جعلت الشارع السعودي غير راضٍ عن هذه المشاركة .
ويأمل الجميع أن تسهم الخبرات المتراكمة لجيلين من الأخضر السعودي، في الوصول للمونديال وتحقيق نتائج إيجابية ومستوى مشرف يمسح الصور السلبية التي ظهر بها في مشاركاته الأخيرة.
ويكفي الأخضر السعودي الذي يقف على رأس مجموعته برصيد 19 نقطة من 8 جولات، تحقيق الانتصار في مباراة الصين المقبلة بالجولة التاسعة، دون النظر لنتيجته في المباراة الأخيرة أمام أستراليا بُجدة، أو انتظار مساعدة نتائج المنتخبات الأخرى، ليحجز مقعداً في مونديال قطر ويعلن تأهله رسمياً للمرة السادسة في تاريخه.
ويعول المنتخب السعودي على جيل خليط بين لاعبي الخبرة والشباب لحسم التأهل، وتقديم نتائج إيجابية في المونديال، وعدم الاكتفاء بمجرد المشاركة .
وتحمل تشكيلة الأخضر مجموعة من عناصر الخبرة الذين شاركوا في مونديال روسيا الماضي قبل أربع سنوات وعلى رأسهم القائد سلمان الفرج وسالم الدوسري ومحمد البريك وياسر الشهراني والحارس محمد العويس بجانب فهد المولد.
وبجانب عناصر الخبرة يتواجد عدد من اللاعبين الشبان الذين أسهموا في تحقيق وصافة كأس آسيا للشباب عام 2016 وشاركوا بكأس العالم للشباب بكوريا صيف 2017، وحققوا كأس آسيا للشباب عام 2018 وشاركوا في مونديال الشباب 2019 وأولمبياد بكين الصيف الماضي، ومنهم قائد منتخب الشباب سامي النجعي والمدافع عبدالإله العمري والجناح الموهوب خالد الغنام وعبدالله الحمدان وفراس البريكان والمحور علي الحسن والحارس محمد الربيعي.
ويطمح الأخضر لتسجيل نتائج إيجابية في المونديال المقبل، توازي ما حققه في مونديال أمريكا عام 1994 عندما تأهل في أول ظهور له بالمونديال لدور 16 بعد فوزه على المغرب (2-1) وبلجيكا (1-0) وخسارته بصعوبة أمام هولندا (2-1) قبل أن يغادر من دور 16 على يد السويد ثالثة العالم في ذلك المونديال بنتيجة (3-1) .
ولم يقدم الأخضر في مشاركاته الثلاثة أعوام 1998 بفرنسا و2002 بكوريا واليابان و2006 في ألمانيا النتائج المرضية حيث غادر متذيلاً مجموعته، مكتفياً بتعادل ضد جنوب أفريقا (2-2) في 98 وتعادل بذات النتيجة ضد تونس في مونديال 2006 .
وخسر في باقي مبارياته بنتائج بعضها كانت ثقيلة ولا تليق باسم الأخضر كخسارته أمام فرنسا برباعية نظيفة في مونديال 98 ، والسقوط المدوي في مونديال 2002 ضد ألمانيا بثمانية نظيفة، وخسارته بثلاثية ضد أوكرانيا في مونديال ألمانيا.
وفي 2018 حقق الأخضر الفوز على مصر (2-1)، وحل ثالثاً بالمجموعة كثاني أفضل مشاركة، إلا أن خسارته الثقيلة في الافتتاح أمام روسيا بخماسية نظيفة، ثم سقوطه أمام أوروجواي بهدف نظيف جعلت الشارع السعودي غير راضٍ عن هذه المشاركة .
ويأمل الجميع أن تسهم الخبرات المتراكمة لجيلين من الأخضر السعودي، في الوصول للمونديال وتحقيق نتائج إيجابية ومستوى مشرف يمسح الصور السلبية التي ظهر بها في مشاركاته الأخيرة.