حسين الدرازي
ذكرت مصادر مقربة من البيت المحرقاوي لـ «ملاعب» أن هنالك توجهاً قوياً لدى الإدارة المحرقاوية لتجديد عقد المدرب الوطني عيسى السعدون للموسم الرياضي القادم بعد أن نجح هذا الموسم في تحقيق لقب كأس الاتحاد الآسيوي، فيما جانبه التوفيق في المنافسات المحلية، إذ خرج بركلات الترجيح من دور الثمانية لكأس جلالة الملك أمام الرفاع وبات صعباً عليه تحقيق لقب الدوري في ظل الفارق النقطي الحالي مع الرفاع المتصدر.
والسعدون هو أحد أبناء نادي المحرق، إذ كان لاعباً لـ «الذيب» ثم قاده تدريبياً في عدة فترات، وأبرز إنجازاته مع الفريق المحرقاوي تحقيق كأس الاتحاد الآسيوي نوفمبر الماضي وكذلك تحقيق لقب البطولة الخليجية في 2012 بعد التغلب على الوصل الإماراتي في النهائي بالإضافة لتحقيق كأس جلالة الملك، وقاد أكثر من نادٍ محلي مثل الرفاع الشرقي والأهلي ومدينة عيسى.
ويرغب المحرقاويون في الاستقرار الفني من خلال التوجه للتجديد مع السعدون بالذات في ظل معرفته التامة بكل ما يتعلق بالفريق واحتياجاته الفنية للموسم القادم، الذي يأمل أبناء القلعة الحمراء العودة فيه لحصد البطولات المحلية بعد غياب موسمين تقريباً، وهو وضع يُعد غريباً للغاية بالنسبة إلى نادي المحرق.
{{ article.visit_count }}
ذكرت مصادر مقربة من البيت المحرقاوي لـ «ملاعب» أن هنالك توجهاً قوياً لدى الإدارة المحرقاوية لتجديد عقد المدرب الوطني عيسى السعدون للموسم الرياضي القادم بعد أن نجح هذا الموسم في تحقيق لقب كأس الاتحاد الآسيوي، فيما جانبه التوفيق في المنافسات المحلية، إذ خرج بركلات الترجيح من دور الثمانية لكأس جلالة الملك أمام الرفاع وبات صعباً عليه تحقيق لقب الدوري في ظل الفارق النقطي الحالي مع الرفاع المتصدر.
والسعدون هو أحد أبناء نادي المحرق، إذ كان لاعباً لـ «الذيب» ثم قاده تدريبياً في عدة فترات، وأبرز إنجازاته مع الفريق المحرقاوي تحقيق كأس الاتحاد الآسيوي نوفمبر الماضي وكذلك تحقيق لقب البطولة الخليجية في 2012 بعد التغلب على الوصل الإماراتي في النهائي بالإضافة لتحقيق كأس جلالة الملك، وقاد أكثر من نادٍ محلي مثل الرفاع الشرقي والأهلي ومدينة عيسى.
ويرغب المحرقاويون في الاستقرار الفني من خلال التوجه للتجديد مع السعدون بالذات في ظل معرفته التامة بكل ما يتعلق بالفريق واحتياجاته الفنية للموسم القادم، الذي يأمل أبناء القلعة الحمراء العودة فيه لحصد البطولات المحلية بعد غياب موسمين تقريباً، وهو وضع يُعد غريباً للغاية بالنسبة إلى نادي المحرق.