عاد شغب الملاعب ليلقي بظلاله الثقيلة على مباريات كرة القدم في المغرب، بعدما غابت هذه الظاهرة لنحو سنتين، بسب إغلاق الملاعب أمام الجماهير كإجراء للتصدي لجائحة كورونا.وشهدت مباراة لكرة القدم، احتضنها ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط، الأحد، أحداث شغب خلفت إصابات في صفوف الجماهير وقوات الأمن، كما ألحقت خسائر مادية كبيرة بمرافق الملعب، الذي يعد ضمن الملاعب الكبرى في البلاد.وتعد هذه الأحداث الأولى من نوعها منذ إعادة فتح الملاعب أمام الجماهير في نهاية فبراير الماضي، لكنها ليست الأولى في سجل المدرجات المغربية، التي «تلطخت بالدماء» في السنوات الماضية بسبب «الهوليغانز».
{{ article.visit_count }}
970x90
{{ article.article_title }}
970x90