تسلم نادي الوصل جائزة نادي القرن في الإمارات بعد 13 عاماً كاملة من الفوز بها.
ونظم نادي الوصل فعالية خاصة للاحتفاء بنجوم الفريق القدامى، ومناقشة مستقبل النادي، بحضور أعضاء مجالس إدارة سابقين، ومسؤولي الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء.
وكشف نادي الوصل في بيان عبر موقعه الرسمي أن الفعالية اختتمت بتسلم إدارة النادي جائزة نادي القرن الـ20 في الإمارات من قبل الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء.
وأوضح النادي أنه تحصل على تلك الجائزة من قبل الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء في عام 2009، نظراً للإنجازات التي حققها في الفترة بين عامي 1974 و1999.
وأشار الوصل إلى أنه حقق 6 بطولات من الدوري الإماراتي في تلك الفترة، وحافظ على تواجده بين المركز الأول والثاني على مدار 11 موسماً متتالياً.
كما نجح الوصل خلال تلك الفترة في تحقيق الميدالية البرونزية في دوري أبطال آسيا عام 1993، بعد فوزه على طوكيو فيردي (يوميوري سابقاً) 4-3.
من جهته، أعرب أحمد بن شعفار، رئيس اللجنة الانتقالية بنادي الوصل، عن سعادته بالتكريم، قائلاً: «هذه الجائزة تؤكد عراقة نادي الوصل، ليس محلياً فقط بل عربياً ودولياً أيضاً، وتضع الوصل في مصاف الأندية القليلة على مستوى العالم التي حظيت بهذا الشرف».
وأضاف: «الجائزة هي جهود الأجيال السابقة من مجالس إدارة ولاعبين، وتواجدهم اليوم رسالة شكر لهم وتأكيد على روح العائلة الوصلاوية التي طالما امتاز بها هذا الكيان الكبير».
ونظم نادي الوصل فعالية خاصة للاحتفاء بنجوم الفريق القدامى، ومناقشة مستقبل النادي، بحضور أعضاء مجالس إدارة سابقين، ومسؤولي الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء.
وكشف نادي الوصل في بيان عبر موقعه الرسمي أن الفعالية اختتمت بتسلم إدارة النادي جائزة نادي القرن الـ20 في الإمارات من قبل الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء.
وأوضح النادي أنه تحصل على تلك الجائزة من قبل الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء في عام 2009، نظراً للإنجازات التي حققها في الفترة بين عامي 1974 و1999.
وأشار الوصل إلى أنه حقق 6 بطولات من الدوري الإماراتي في تلك الفترة، وحافظ على تواجده بين المركز الأول والثاني على مدار 11 موسماً متتالياً.
كما نجح الوصل خلال تلك الفترة في تحقيق الميدالية البرونزية في دوري أبطال آسيا عام 1993، بعد فوزه على طوكيو فيردي (يوميوري سابقاً) 4-3.
من جهته، أعرب أحمد بن شعفار، رئيس اللجنة الانتقالية بنادي الوصل، عن سعادته بالتكريم، قائلاً: «هذه الجائزة تؤكد عراقة نادي الوصل، ليس محلياً فقط بل عربياً ودولياً أيضاً، وتضع الوصل في مصاف الأندية القليلة على مستوى العالم التي حظيت بهذا الشرف».
وأضاف: «الجائزة هي جهود الأجيال السابقة من مجالس إدارة ولاعبين، وتواجدهم اليوم رسالة شكر لهم وتأكيد على روح العائلة الوصلاوية التي طالما امتاز بها هذا الكيان الكبير».