سيكون المنتخب السعودي أمام فرصة حسم بطاقة التأهل لمونديال 2022، عندما يحل ضيفاً على المنتخب الصيني في المباراة التي يحتضنها ملعب الشارقة اليوم الخميس، في الجولة التاسعة (قبل الأخيرة) من التصفيات الآسيوية الحاسمة المؤهلة لكأس العالم.
وكان المنتخب السعودي قد فاز بمباراة الدور الأول بين المنتخبين في جدة (3/2).
ويتصدر الأخضر السعودي، ترتيب المجموعة الثانية برصيد 19 نقطة، وسيكون بإمكانه حسم بطاقة التأهل إذا حقق الفوز أمام الصين يوم الخميس، وكذلك حتى لو أخفق في تحقيق الفوز في هذه المباراة، فإن خسارة أستراليا أمام اليابان غدا ستمنحه تأشيرة التأهل، قبل خوض مواجهة الجولة الأخيرة أمام أستراليا في جدة.
وتحتل اليابان المركز الثاني في المجموعة برصيد 18 نقطة، وتأتي أستراليا ثالثة برصيد 15 نقطة.
المنتخب السعودي أقام معسكراً في أبوظبي قبل تحوله إلى الشارقة، استعداداً للمباراة المرتقبة.
واستعاد الأخضر السعودي مهاجمه فراس البريكان، بعد أن تعافى من الوعكة الصحية التي أجلت التحاقه بالمنتخب في أبوظبي، لكنه وصل أمس إلى الشارقة ليعزز الهجوم السعودي.
ويتوقع أن يدخل المنتخب السعودي بطريقة هجومية، كعادة الفرنسي هيرفي رينارد الذي لا يميل إلى الحرص الدفاعي، كما أنه يملك الحافز للعب بطريقة هجومية، رغبة منه في حسم التأهل والحفاظ على صدارة المجموعة.
وسيحافظ رينارد على تشكيلته مع تعديلات طفيفة لتعويض عبدالإله المالكي، المصاب بالرباط الصليبي منذ مباراة اليابان في الجولة الماضية، مع وجود سلمان الفرج ومحمد كنو في وسط الملعب، فيما سيبدأ بصالح الشهري كرأس حربة.
على الجهة المقابلة، فإن منتخب الصين حقق فوزاً واحداً حتى الآن خلال الجولة الثالثة عندما تغلب على فيتنام، ولكنه خسر في الجولة الماضية أمام نفس المنتخب، وسيحاول تفادي الحصول على المركز الأخير بتحقيق الفوز في آخر جولتين، عندما يتقابل اليوم الخميس مع السعودية ثم عمان بالجولة الأخيرة.
وكان المنتخب السعودي قد فاز بمباراة الدور الأول بين المنتخبين في جدة (3/2).
ويتصدر الأخضر السعودي، ترتيب المجموعة الثانية برصيد 19 نقطة، وسيكون بإمكانه حسم بطاقة التأهل إذا حقق الفوز أمام الصين يوم الخميس، وكذلك حتى لو أخفق في تحقيق الفوز في هذه المباراة، فإن خسارة أستراليا أمام اليابان غدا ستمنحه تأشيرة التأهل، قبل خوض مواجهة الجولة الأخيرة أمام أستراليا في جدة.
وتحتل اليابان المركز الثاني في المجموعة برصيد 18 نقطة، وتأتي أستراليا ثالثة برصيد 15 نقطة.
المنتخب السعودي أقام معسكراً في أبوظبي قبل تحوله إلى الشارقة، استعداداً للمباراة المرتقبة.
واستعاد الأخضر السعودي مهاجمه فراس البريكان، بعد أن تعافى من الوعكة الصحية التي أجلت التحاقه بالمنتخب في أبوظبي، لكنه وصل أمس إلى الشارقة ليعزز الهجوم السعودي.
ويتوقع أن يدخل المنتخب السعودي بطريقة هجومية، كعادة الفرنسي هيرفي رينارد الذي لا يميل إلى الحرص الدفاعي، كما أنه يملك الحافز للعب بطريقة هجومية، رغبة منه في حسم التأهل والحفاظ على صدارة المجموعة.
وسيحافظ رينارد على تشكيلته مع تعديلات طفيفة لتعويض عبدالإله المالكي، المصاب بالرباط الصليبي منذ مباراة اليابان في الجولة الماضية، مع وجود سلمان الفرج ومحمد كنو في وسط الملعب، فيما سيبدأ بصالح الشهري كرأس حربة.
على الجهة المقابلة، فإن منتخب الصين حقق فوزاً واحداً حتى الآن خلال الجولة الثالثة عندما تغلب على فيتنام، ولكنه خسر في الجولة الماضية أمام نفس المنتخب، وسيحاول تفادي الحصول على المركز الأخير بتحقيق الفوز في آخر جولتين، عندما يتقابل اليوم الخميس مع السعودية ثم عمان بالجولة الأخيرة.
