حسين الدرازي
تعود عجلة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم للدوران من جديد اليوم الأحد بإقامة مباراة مؤجلة من الجولة الثالثة عشرة وستجمع الخالدية بالحالة وستنطلق عند التاسعة والنصف مساءً وسيحتضنها ملعب مدينة خليفة الرياضية، وهي أولى السهرات الرمضانية في دورينا، علماً أن هذه المباراة قد تم تأجيلها من شهر فبراير الماضي إلى هذا الموعد نظراً إلى إصابة بعض لاعبي الحالة بفيروس كورونا حينها.
وترتيب دوري ناصر بن حمد قبل مباراة اليوم يشير إلى تصدر الرفاع برصيد 34 نقطة، والمنامة 29 نقطة، والمحرق 26 نقطة، والخالدية 24 نقطة، والرفاع الشرقي 21 نقطة، والأهلي 15 نقطة، والحالة 14 نقطة، والحد 9 نقاط، والبديع 8 نقاط والنجمة 7 نقاط، وكل الفرق لعبت 14 مباراة ماعدا الخالدية والحالة اللذين سيلتقيان اليوم فقد لعبا 13 مباراة نظراً إلى تأجيل لقائهما.
مع ملاحظة سلم الترتيب فإن الخالدية يسعى اليوم للفوز من أجل استعادة المركز الثالث الذي يشغله المحرق مؤقتاً، إذ إن فوز الخلداويين إن حصل فسيرفع رصيدهم إلى 27 نقطة وسيتقدمون على المحرق بفارق نقطة واحدة وهم يريدون الخروج من الدوري بأفضل مركز والتواجد على منصة التتويج بعد أن أصبح تحقيق الدوري صعباً بالتأكيد، بينما في الجانب الآخر فإن برتقالي الحالة يرغب في خطف النقاط الثلاث من فم الخالدية بطل كأس جلالة الملك، وهذه النقاط ستعني بنسبة كبيرة جداً (البقاء) رسمياً بين أندية الكبار؛ لأنه حينها سيبتعد عن أقرب مركز للمُلحق بفارق 8 نقاط وعن مركز الهبوط المباشر بفارق 10 نقاط، علماً أن صاحب المركز الأخير سيهبط بشكل مباشر للدرجة الثانية، بينما من يأتي في المركزين الثامن والتاسع سيلعبان المُلحق مع ثالث ورابع الدرجة الثانية ويصعد ثلاثة من بينهم لدوري الكبار وفريق واحد يهبط إلى دوري الظل.
تعود عجلة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم للدوران من جديد اليوم الأحد بإقامة مباراة مؤجلة من الجولة الثالثة عشرة وستجمع الخالدية بالحالة وستنطلق عند التاسعة والنصف مساءً وسيحتضنها ملعب مدينة خليفة الرياضية، وهي أولى السهرات الرمضانية في دورينا، علماً أن هذه المباراة قد تم تأجيلها من شهر فبراير الماضي إلى هذا الموعد نظراً إلى إصابة بعض لاعبي الحالة بفيروس كورونا حينها.
وترتيب دوري ناصر بن حمد قبل مباراة اليوم يشير إلى تصدر الرفاع برصيد 34 نقطة، والمنامة 29 نقطة، والمحرق 26 نقطة، والخالدية 24 نقطة، والرفاع الشرقي 21 نقطة، والأهلي 15 نقطة، والحالة 14 نقطة، والحد 9 نقاط، والبديع 8 نقاط والنجمة 7 نقاط، وكل الفرق لعبت 14 مباراة ماعدا الخالدية والحالة اللذين سيلتقيان اليوم فقد لعبا 13 مباراة نظراً إلى تأجيل لقائهما.
مع ملاحظة سلم الترتيب فإن الخالدية يسعى اليوم للفوز من أجل استعادة المركز الثالث الذي يشغله المحرق مؤقتاً، إذ إن فوز الخلداويين إن حصل فسيرفع رصيدهم إلى 27 نقطة وسيتقدمون على المحرق بفارق نقطة واحدة وهم يريدون الخروج من الدوري بأفضل مركز والتواجد على منصة التتويج بعد أن أصبح تحقيق الدوري صعباً بالتأكيد، بينما في الجانب الآخر فإن برتقالي الحالة يرغب في خطف النقاط الثلاث من فم الخالدية بطل كأس جلالة الملك، وهذه النقاط ستعني بنسبة كبيرة جداً (البقاء) رسمياً بين أندية الكبار؛ لأنه حينها سيبتعد عن أقرب مركز للمُلحق بفارق 8 نقاط وعن مركز الهبوط المباشر بفارق 10 نقاط، علماً أن صاحب المركز الأخير سيهبط بشكل مباشر للدرجة الثانية، بينما من يأتي في المركزين الثامن والتاسع سيلعبان المُلحق مع ثالث ورابع الدرجة الثانية ويصعد ثلاثة من بينهم لدوري الكبار وفريق واحد يهبط إلى دوري الظل.