وليد صبري
- خيوط التجميل تستخدم في علاج الترهل والتجاعيد والشيخوخة
- الإقبال على التجميل بالبوتوكس أكثر شيوعاً وانتشاراً من الفيلر
- الحقن بجرعات كبيرة يؤثر على العضلات حول العين
- تأثير الحقن بالبوتوكس أو الفيلر يمتد لنحو عام بالنسبة للشخص الطبيعي
- لابد من إجراء عمليات التجميل لدى طبيب متخصص في الحقن
كشفت أخصائية الجلدية والتجميل والليزر د. هاجر أحمد أن «البوتوكس قد يستخدم في علاج فرط التعرق والصداع النصفي والجز اللإرادي على الأسنان، وتشنج الرقبة بالإضافة إلى دوره الرئيس في عمليات التجميل لاسيما ما يتعلق بإخفاء تجاعيد الوجه»، مشيرة إلى أن «حقن الفيلر تساهم في علاج الترهلات المختلفة بالجسم».
وأضافت في لقاء مع «الوطن الطبية» أن «حقن البوتوكس من الإجراءات التجميلية التي تستخدم لتحسين مظهر الوجه خاصة لدى السيدات، حيث تهدف إلى منع تقلص العضلات المسؤولة عن تعابير الوجه، مما يقلل من ظهور التجاعيد والخطوط الرفيعة، بينما حقن الفيلر هي إجراء تجميلي آخر، من أجل إظهار جمال البشرة والجلد ويكون استخدامه في منطقة الوجه، ومناطق أخرى».
وأشارت إلى أن «هناك استخدامات أخرى للبوتوكس ومنها استخدام أطباء العلاج الطبيعي للمادة في إحداث عملية ارتخاء لعضلات الجسم، وبالتالي يتم حقن بعض العضلات في الجسم كي تحدث لها عملية الارتخاء».
وفي رد على سؤال حول استخدام الخيوط التجميلية للوجه، في عمليات التجميل، أفادت د. هاجر أحمد بأن «الخيوط التجميلية تستخدم في علاج الترهل والتجاعيد والشيخوخة»، فيما حذرت من «ضرورة إجراء عمليات التجميل لدى طبيب متخصص وليس أي ممارس حتى نتجنب الأضرار الجانبية التي يمكن أن تحدث على المدى القريب».
ونوهت إلى أنه «لا توجد أية آثار جانبية لعمليات التجميل على المدى البعيد، لكن ربما تكون هناك أضرار على المدى القريب عندما يكون الشخص المعالج ليس لديه الخبرة الكافية في عمليات الحقن، حيث تكمن أبرز المضاعفات في البوتوكس في حقن عضلة خطأ وليست هي المقصودة بالحقن».
وحذرت من الحقن «بجرعة كبيرة حول العين الأمر الذي يؤدي إلى التأثير السلبي على عضلات العين وهي العضلات التي نتحكم فيها بحركة العين، وغالباً من يقوم بهذا العمل شخص غير مهني وغير محترف».
وفيما يتعلق بمضاعفات حقن الفيلر، أوضحت د. هاجر أحمد أن «أبرز مضاعفاته أن يتم حقنه بطريقة غير محترفة، وبالتالي تحدث عملية الحقن بالفيلر لكن الشخص لا يحصل على النتيجة التي يتمناها أو يقصدها، وربما تكون هناك مضاعفات أكثر على المدى القريب أو البعيد».
وذكرت أن «استخدامات البوتوكس أكثر شيوعاً وانتشاراً من الفيلر، حيث يكثر استخدام البوتوكس من بداية سن العشرين فما فوق، في حين أن البعض يخشى من استخدام الفيلر لذلك يكون الإقبال عليه ليس مثل البوتوكس، وربما يستخدم أيضاً من سن العشرين فما فوق».
وقالت إن «أسعار عمليات التجميل تكون من متوسط إلى عالي لأنه غالباً المواد المستخدمة في عمليات التجميل تكون أسعارها عالية»، مشيرة إلى أن «مدة عملية التجميل تستغرق نحو ساعة».
وذكرت أن «الحقن بالبوتوكس تظهر نتيجته خلال 4 إلى 6 أشهر، بينما الحقن بالفيلر يعتمد على السن والنوع ونمط الحياة، وبالتالي استخدامه بكمية أقل لدى صغار السن، يكون تأثيرها على مدى بعيد، حيث يختلف الأمر بالنسبة لمن يدخن أو يمارس رياضة عنيفة أو يتناول الكحوليات، وبالتالي نستطيع أن نقول إن تأثير الحقن بالبوتوكس أو الفيلر يمتد تأثيره لمدة نحو عام بالنسبة للشخص الطبيعي».
وأشارت إلى أن «هناك استخدامات أخرى للبوتوكس ومنها علاج الصداع النصفي أو فرط التعرق، أو تشنج عضلات الرقبة، وكذلك الجز اللإرادي على الأسنان».
- خيوط التجميل تستخدم في علاج الترهل والتجاعيد والشيخوخة
- الإقبال على التجميل بالبوتوكس أكثر شيوعاً وانتشاراً من الفيلر
- الحقن بجرعات كبيرة يؤثر على العضلات حول العين
- تأثير الحقن بالبوتوكس أو الفيلر يمتد لنحو عام بالنسبة للشخص الطبيعي
- لابد من إجراء عمليات التجميل لدى طبيب متخصص في الحقن
كشفت أخصائية الجلدية والتجميل والليزر د. هاجر أحمد أن «البوتوكس قد يستخدم في علاج فرط التعرق والصداع النصفي والجز اللإرادي على الأسنان، وتشنج الرقبة بالإضافة إلى دوره الرئيس في عمليات التجميل لاسيما ما يتعلق بإخفاء تجاعيد الوجه»، مشيرة إلى أن «حقن الفيلر تساهم في علاج الترهلات المختلفة بالجسم».
وأضافت في لقاء مع «الوطن الطبية» أن «حقن البوتوكس من الإجراءات التجميلية التي تستخدم لتحسين مظهر الوجه خاصة لدى السيدات، حيث تهدف إلى منع تقلص العضلات المسؤولة عن تعابير الوجه، مما يقلل من ظهور التجاعيد والخطوط الرفيعة، بينما حقن الفيلر هي إجراء تجميلي آخر، من أجل إظهار جمال البشرة والجلد ويكون استخدامه في منطقة الوجه، ومناطق أخرى».
وأشارت إلى أن «هناك استخدامات أخرى للبوتوكس ومنها استخدام أطباء العلاج الطبيعي للمادة في إحداث عملية ارتخاء لعضلات الجسم، وبالتالي يتم حقن بعض العضلات في الجسم كي تحدث لها عملية الارتخاء».
وفي رد على سؤال حول استخدام الخيوط التجميلية للوجه، في عمليات التجميل، أفادت د. هاجر أحمد بأن «الخيوط التجميلية تستخدم في علاج الترهل والتجاعيد والشيخوخة»، فيما حذرت من «ضرورة إجراء عمليات التجميل لدى طبيب متخصص وليس أي ممارس حتى نتجنب الأضرار الجانبية التي يمكن أن تحدث على المدى القريب».
ونوهت إلى أنه «لا توجد أية آثار جانبية لعمليات التجميل على المدى البعيد، لكن ربما تكون هناك أضرار على المدى القريب عندما يكون الشخص المعالج ليس لديه الخبرة الكافية في عمليات الحقن، حيث تكمن أبرز المضاعفات في البوتوكس في حقن عضلة خطأ وليست هي المقصودة بالحقن».
وحذرت من الحقن «بجرعة كبيرة حول العين الأمر الذي يؤدي إلى التأثير السلبي على عضلات العين وهي العضلات التي نتحكم فيها بحركة العين، وغالباً من يقوم بهذا العمل شخص غير مهني وغير محترف».
وفيما يتعلق بمضاعفات حقن الفيلر، أوضحت د. هاجر أحمد أن «أبرز مضاعفاته أن يتم حقنه بطريقة غير محترفة، وبالتالي تحدث عملية الحقن بالفيلر لكن الشخص لا يحصل على النتيجة التي يتمناها أو يقصدها، وربما تكون هناك مضاعفات أكثر على المدى القريب أو البعيد».
وذكرت أن «استخدامات البوتوكس أكثر شيوعاً وانتشاراً من الفيلر، حيث يكثر استخدام البوتوكس من بداية سن العشرين فما فوق، في حين أن البعض يخشى من استخدام الفيلر لذلك يكون الإقبال عليه ليس مثل البوتوكس، وربما يستخدم أيضاً من سن العشرين فما فوق».
وقالت إن «أسعار عمليات التجميل تكون من متوسط إلى عالي لأنه غالباً المواد المستخدمة في عمليات التجميل تكون أسعارها عالية»، مشيرة إلى أن «مدة عملية التجميل تستغرق نحو ساعة».
وذكرت أن «الحقن بالبوتوكس تظهر نتيجته خلال 4 إلى 6 أشهر، بينما الحقن بالفيلر يعتمد على السن والنوع ونمط الحياة، وبالتالي استخدامه بكمية أقل لدى صغار السن، يكون تأثيرها على مدى بعيد، حيث يختلف الأمر بالنسبة لمن يدخن أو يمارس رياضة عنيفة أو يتناول الكحوليات، وبالتالي نستطيع أن نقول إن تأثير الحقن بالبوتوكس أو الفيلر يمتد تأثيره لمدة نحو عام بالنسبة للشخص الطبيعي».
وأشارت إلى أن «هناك استخدامات أخرى للبوتوكس ومنها علاج الصداع النصفي أو فرط التعرق، أو تشنج عضلات الرقبة، وكذلك الجز اللإرادي على الأسنان».