سماهر سيف اليزل
عبداللطيف: الحل برميها بالرصاص أو تصديرها
شكا عدد من مواطني منطقة البحير من انتقال الكلاب الضالة من الوادي إلى «الفرجان» بعد بدء العمل في دفن الوادي، الأمر الذي أدى إلى وجود ما يزيد عن 4 كلاب في كل فريج، بالإضافة إلى انتشار الطيور والحشرات بأعداد غير مسبوقة.
وأشاروا لـ«الوطن»، إلى أن انتشار الكلاب يثير الخوف والفزع في نفوس الأطفال المتواجدين في هذه الفرجان، ويقيد حركتهم ويمنعهم من اللعب بطمأنينة.
وأضاف المواطنون أن هناك بعض الأهالي مازالوا يضعون بقايا الأكل ما يؤدي إلى تجمع الكلاب والقطط، دون وجود رادع أو رقابة عليهم، قائلين «كا قط شفنا دورية أو غرامات» على هذه الفئة من الناس في البحير الذين يمارسون هذه العادة منذ سنين «طاقين القوانين بالطوفة».
وطالبوا بالنظر في هذه المشاكل وحلها بطرائق جذرية لما تسببه من ضرر على المواطنين والقاطنين بالمنطقة.
من جهته، أكد العضو البلدي للدائرة عبدالله عبداللطيف أن هذه المشكلة أصبحت منتشرة ليس في البحرين فقط بل في بعض دول مجلس التعاون الخليجي.
وأضاف أن انتشار الكلاب بهذه الصورة يعود للجمعيات التي تراعي الحيوان ناسية حقوق الإنسان، مشيراً إلى أن هناك هدراً في المال العام وخصوصاً الملف التابع للإمساك بالكلاب الضالة.
وأكد عبداللطيف أن الحل يتمثل في أمرين إما رميها بالرصاص أو تصديرها إلى البلدان الراغبة في ذلك واستبدالها بأشياء مفيدة للوطن والمواطن مثل الأدوات الكهربائية والمعدات أو الأدوية.
عبداللطيف: الحل برميها بالرصاص أو تصديرها
شكا عدد من مواطني منطقة البحير من انتقال الكلاب الضالة من الوادي إلى «الفرجان» بعد بدء العمل في دفن الوادي، الأمر الذي أدى إلى وجود ما يزيد عن 4 كلاب في كل فريج، بالإضافة إلى انتشار الطيور والحشرات بأعداد غير مسبوقة.
وأشاروا لـ«الوطن»، إلى أن انتشار الكلاب يثير الخوف والفزع في نفوس الأطفال المتواجدين في هذه الفرجان، ويقيد حركتهم ويمنعهم من اللعب بطمأنينة.
وأضاف المواطنون أن هناك بعض الأهالي مازالوا يضعون بقايا الأكل ما يؤدي إلى تجمع الكلاب والقطط، دون وجود رادع أو رقابة عليهم، قائلين «كا قط شفنا دورية أو غرامات» على هذه الفئة من الناس في البحير الذين يمارسون هذه العادة منذ سنين «طاقين القوانين بالطوفة».
وطالبوا بالنظر في هذه المشاكل وحلها بطرائق جذرية لما تسببه من ضرر على المواطنين والقاطنين بالمنطقة.
من جهته، أكد العضو البلدي للدائرة عبدالله عبداللطيف أن هذه المشكلة أصبحت منتشرة ليس في البحرين فقط بل في بعض دول مجلس التعاون الخليجي.
وأضاف أن انتشار الكلاب بهذه الصورة يعود للجمعيات التي تراعي الحيوان ناسية حقوق الإنسان، مشيراً إلى أن هناك هدراً في المال العام وخصوصاً الملف التابع للإمساك بالكلاب الضالة.
وأكد عبداللطيف أن الحل يتمثل في أمرين إما رميها بالرصاص أو تصديرها إلى البلدان الراغبة في ذلك واستبدالها بأشياء مفيدة للوطن والمواطن مثل الأدوات الكهربائية والمعدات أو الأدوية.