أظهرت كشوفات المرشحين عن توجه عدد من رؤساء المجالس البلدية السابقين إلى المعترك «النيابي» وهم أحمد الأنصاري، ومحمد بو حمود وبدر التميمي وغازي المرباطي، في حين أعاد رئيس مجلس بلدي سابق أوحد ترشحه للمقعد البلدي بعد أن جرب خوض الانتخابات النيابية وهو عبدالناصر المحميد.

وبين المحميد أن عودته للترشح البلدي في 2022 رغم خوضه للمعترك النيابي في 2018 بسبب حبه للعمل البلدي، بالإضافة إلى رغبته في نقل خبرته ذات الـ8 سنوات السابقة للمجلس البلدي المقبل.

وأشار إلى أن العمل البلدي أقرب إلى الناس والإنجاز فيه يكون محسوساً بشكل أكثر. وكان المحميد رئيساً لمجلس بلدي المحرق من 2010 وحتى 2014.

بينما كان أحمد الأنصاري رئيساً لمجلس بلدي الجنوبية في 2014 وله خبرة امتدت لـ8 سنوات في العمل البلدي، وتقلد محمد بوحمود رئاسة مجلس بلدي الشمالية في 2016، بينما تقلد غازي المرباطي الذي امتدت خبرته في العمل البلدي إلى 12 سنة رئاسة مجلس بلدي المحرق في 2018، وترأس بدر التميمي مجلس بلدي الجنوبية في 2018 بخبرة 8 سنوات في العمل البلدي.