بات المهاجم المخضرم لويس سواريز قريباً من الرحيل عن نادي ناسيونال الأوروغواياني، بعد أسابيع قليلة من العودة له.
وفي نهاية يوليو الماضي عاد لويس سواريز إلى ناسيونال، النادي الذي نشأ فيه، في صفقة مجانية عقب انتهاء عقده مع أتلتيكو مدريد الإسباني.
وقال خوسيه فوينتيس، رئيس نادي ناسيونال، في تصريحات نقلتها صحيفة "ذا صن" البريطانية: "بمجرد انتهاء الموسم هنا في أوروجواي سيرحل سواريز عن النادي".
وأتم حديثه في هذا الصدد قائلاً: "كان هذا ما اتفقنا عليه حين انضم إلينا، أنا أقول هذا لكي لا تخرج توقعات خاطئة، سواريز بذل جهداً كبيراً للمجيء إلى هنا".
ومن المقرر أن ينتهي الموسم الكروي في أوروغواي مطلع شهر نوفمبر المقبل، قبل انطلاق كأس العالم 2022 في قطر يوم 20 من نفس الشهر.
ويبدو أن المهاجم صاحب الـ35 عاماً أراد العودة إلى ناسيونال لكي يحافظ على مكانه في قائمة منتخب أوروغواي، الذي يستعد للمشاركة في مونديال 2022.
جدير بالذكر أن سواريز نشأ في أكاديمية ناسيونال التي التحق بها منذ أن كان طفلاً، وتدرج في الفئات السنية حتى تصعيده للفريق الأول في عام 2005.
ومنذ عام 2006 خاض النجم المخضرم رحلة احتراف أوروبية حافلة مع أندية جرونينجن وأياكس أمستردام في هولندا، وليفربول الإنجليزي، ثم برشلونة وأتلتيكو مدريد في الدوري الإسباني.
وفي نهاية يوليو الماضي عاد لويس سواريز إلى ناسيونال، النادي الذي نشأ فيه، في صفقة مجانية عقب انتهاء عقده مع أتلتيكو مدريد الإسباني.
وقال خوسيه فوينتيس، رئيس نادي ناسيونال، في تصريحات نقلتها صحيفة "ذا صن" البريطانية: "بمجرد انتهاء الموسم هنا في أوروجواي سيرحل سواريز عن النادي".
وأتم حديثه في هذا الصدد قائلاً: "كان هذا ما اتفقنا عليه حين انضم إلينا، أنا أقول هذا لكي لا تخرج توقعات خاطئة، سواريز بذل جهداً كبيراً للمجيء إلى هنا".
ومن المقرر أن ينتهي الموسم الكروي في أوروغواي مطلع شهر نوفمبر المقبل، قبل انطلاق كأس العالم 2022 في قطر يوم 20 من نفس الشهر.
ويبدو أن المهاجم صاحب الـ35 عاماً أراد العودة إلى ناسيونال لكي يحافظ على مكانه في قائمة منتخب أوروغواي، الذي يستعد للمشاركة في مونديال 2022.
جدير بالذكر أن سواريز نشأ في أكاديمية ناسيونال التي التحق بها منذ أن كان طفلاً، وتدرج في الفئات السنية حتى تصعيده للفريق الأول في عام 2005.
ومنذ عام 2006 خاض النجم المخضرم رحلة احتراف أوروبية حافلة مع أندية جرونينجن وأياكس أمستردام في هولندا، وليفربول الإنجليزي، ثم برشلونة وأتلتيكو مدريد في الدوري الإسباني.
