كشف نجم كرة القدم البرازيلي السابق رونالدو نازاريو "الظاهرة"، أنه يخضع للعلاج بعد صراع مع الاكتئاب.
ويعد رونالدو، النجم السابق لإنتر وميلان الإيطاليين وبرشلونة وريال مدريد الإسبانيين، أحد أبرز النجوم في تاريخ الكرة.
وشارك رونالدو مع المنتخب البرازيلي في 4 نسخ من كأس العالم، وتوج بكل من الحذاء الذهبي والكرة الفضية في كأس العالم 2002.
وفي فيلم وثائقي جديد على منصة "دازن"، تحدث رونالدو مع روبرتو كارلوس زميله السابق في ريال مدريد والمنتخب البرازيلي، عن الصحة العقلية في كرة القدم.
ولدى سؤال "الظاهرة" رونالدو عن معاناته على المستوى الشخصي، خلال مقابلة لصحيفة "ماركا"، قال إنه عانى من الاكتئاب.
وأضاف: "اليوم أخضع للعلاج، أتلقى العلاج منذ عامين ونصف العام، وأفهم نفسي الآن بشكل أفضل بكثير من الماضي".
وتابع رونالدو: "لكنني أقول مجددا إني أنتمي لجيل كان يدفع فيه باللاعبين إلى الملعب لتقديم أفضل ما لديهم، دون أي تلميح إلى الأمور الدرامية".
وأردف: "عندما أنظر إلى الماضي، أرى أننا حقا تعرضنا لإجهاد عقلي كبير للغاية دون أي إعداد لذلك، لأنها أيضا كانت بداية حقبة الإنترنت، والسرعة في نقل المعلومات، في ذلك الوقت لم يكن هناك أي قلق بشأن الصحة العقلية للاعبين".
وواصل: "اليوم أصبح اللاعبون أكثر استعدادا بكثير، حيث يجرى منحهم العناية الطبية التي يحتاجونها لمواجهة كل يوم، كما تمت دراسة اللاعبين بشكل أكبر، فلكل لاعب ملف تعريف يتضمن كيفية تفاعله، والطريقة التي يجب أن تكون عليها ردود فعله".
وكشف: "في أيامي، لم يكن هناك أي من هذه الأمور، وهذا للأسف لأننا عرفنا أن كرة القدم قد تسبب الكثير من التوتر وقد تكون حاسمة للغاية لبقية حياتنا".
وختم رونالدو: "الواقع أننا لم نكن حتى على دراية بوجود هذا النوع من المشكلات، لقد كان شيئا مجهولا تماما لدى جيلنا".
ويعد رونالدو، النجم السابق لإنتر وميلان الإيطاليين وبرشلونة وريال مدريد الإسبانيين، أحد أبرز النجوم في تاريخ الكرة.
وشارك رونالدو مع المنتخب البرازيلي في 4 نسخ من كأس العالم، وتوج بكل من الحذاء الذهبي والكرة الفضية في كأس العالم 2002.
وفي فيلم وثائقي جديد على منصة "دازن"، تحدث رونالدو مع روبرتو كارلوس زميله السابق في ريال مدريد والمنتخب البرازيلي، عن الصحة العقلية في كرة القدم.
ولدى سؤال "الظاهرة" رونالدو عن معاناته على المستوى الشخصي، خلال مقابلة لصحيفة "ماركا"، قال إنه عانى من الاكتئاب.
وأضاف: "اليوم أخضع للعلاج، أتلقى العلاج منذ عامين ونصف العام، وأفهم نفسي الآن بشكل أفضل بكثير من الماضي".
وتابع رونالدو: "لكنني أقول مجددا إني أنتمي لجيل كان يدفع فيه باللاعبين إلى الملعب لتقديم أفضل ما لديهم، دون أي تلميح إلى الأمور الدرامية".
وأردف: "عندما أنظر إلى الماضي، أرى أننا حقا تعرضنا لإجهاد عقلي كبير للغاية دون أي إعداد لذلك، لأنها أيضا كانت بداية حقبة الإنترنت، والسرعة في نقل المعلومات، في ذلك الوقت لم يكن هناك أي قلق بشأن الصحة العقلية للاعبين".
وواصل: "اليوم أصبح اللاعبون أكثر استعدادا بكثير، حيث يجرى منحهم العناية الطبية التي يحتاجونها لمواجهة كل يوم، كما تمت دراسة اللاعبين بشكل أكبر، فلكل لاعب ملف تعريف يتضمن كيفية تفاعله، والطريقة التي يجب أن تكون عليها ردود فعله".
وكشف: "في أيامي، لم يكن هناك أي من هذه الأمور، وهذا للأسف لأننا عرفنا أن كرة القدم قد تسبب الكثير من التوتر وقد تكون حاسمة للغاية لبقية حياتنا".
وختم رونالدو: "الواقع أننا لم نكن حتى على دراية بوجود هذا النوع من المشكلات، لقد كان شيئا مجهولا تماما لدى جيلنا".
