يبدو أن فترة التوقف الدولي خلال الشهر الماضي، ستكون انطلاقة جديدة للمهاجم روميلو لوكاكو، بعد تألقه مع منتخب بلاده البلجيكي.
ومر لوكاكو بفترة سيئة في الأشهر الماضية مع ناديه إنتر ميلان، لكنه عرف طريق الصحوة مؤخراً من بوابة منتخب بلجيكا.
وتألق لوكاكو، واستعاد مستواه المعهود، بعدما شارك كلاعب أساسي في مباراتي المنتخب البلجيكي أمام السويد وألمانيا.
وسجل لوكاكو، هاتريك في لقاء السويد ضمن تصفيات اليورو، كما أحرز هدفاً في ودية ألمانيا.
عاش لوكاكو، فترة محبطة بعد موسم صعب قضاه في تشيلسي، عانى فيه من التراجع وقلة المشاركة، ليرحل وينضم إلى إنتر ميلان على سبيل الإعارة.
وكان لوكاكو من عوامل تتويج إنتر ميلان بلقب الدوري الإيطالي في موسم 2020-2021، بعدما سجل 24 هدفاً وصنع 10 آخرين على مدار 36 لقاء.
وشارك النجم البلجيكي هذا الموسم في 15 مباراة بالكالتشيو، ولم يسجل سوى 3 أهداف وقدم تمريرة حاسمة وحيدة، ودخل التشكيلة الأساسية 9 مرات.
وواجه روميلو، صعوبات كثيرة في فترته الثانية مع إنتر ميلان، وتعرض للانتقادات بسبب تراجع مستواه.
مع كل هدف يسجله لوكاكو بعد فترة سيئة، تتوسم الجماهير خيرًا في صحوة اللاعب وعودته لنفس الأداء الذي ظهر عليه في فترته الأولى مع النيراتزوري، لكن يعود روميلو لنقطة الصفر.
ولا يحصل لوكاكو على الفرصة كاملة لعدة مباريات متتالية، في ظل اعتماد المدرب سيموني إنزاجي، على دجيكو بجانب لاوتارو مارتينيز.
لكن توهج لوكاكو في فترة التوقف الدولي وتسجيل 4 أهداف، يضع اللاعب أمام فرصة ذهبية لاستعادة تألقه مع إنتر، مستغلاً إصابة البوسني دجيكو مع منتخب بلاده.
{{ article.visit_count }}
ومر لوكاكو بفترة سيئة في الأشهر الماضية مع ناديه إنتر ميلان، لكنه عرف طريق الصحوة مؤخراً من بوابة منتخب بلجيكا.
وتألق لوكاكو، واستعاد مستواه المعهود، بعدما شارك كلاعب أساسي في مباراتي المنتخب البلجيكي أمام السويد وألمانيا.
وسجل لوكاكو، هاتريك في لقاء السويد ضمن تصفيات اليورو، كما أحرز هدفاً في ودية ألمانيا.
عاش لوكاكو، فترة محبطة بعد موسم صعب قضاه في تشيلسي، عانى فيه من التراجع وقلة المشاركة، ليرحل وينضم إلى إنتر ميلان على سبيل الإعارة.
وكان لوكاكو من عوامل تتويج إنتر ميلان بلقب الدوري الإيطالي في موسم 2020-2021، بعدما سجل 24 هدفاً وصنع 10 آخرين على مدار 36 لقاء.
وشارك النجم البلجيكي هذا الموسم في 15 مباراة بالكالتشيو، ولم يسجل سوى 3 أهداف وقدم تمريرة حاسمة وحيدة، ودخل التشكيلة الأساسية 9 مرات.
وواجه روميلو، صعوبات كثيرة في فترته الثانية مع إنتر ميلان، وتعرض للانتقادات بسبب تراجع مستواه.
مع كل هدف يسجله لوكاكو بعد فترة سيئة، تتوسم الجماهير خيرًا في صحوة اللاعب وعودته لنفس الأداء الذي ظهر عليه في فترته الأولى مع النيراتزوري، لكن يعود روميلو لنقطة الصفر.
ولا يحصل لوكاكو على الفرصة كاملة لعدة مباريات متتالية، في ظل اعتماد المدرب سيموني إنزاجي، على دجيكو بجانب لاوتارو مارتينيز.
لكن توهج لوكاكو في فترة التوقف الدولي وتسجيل 4 أهداف، يضع اللاعب أمام فرصة ذهبية لاستعادة تألقه مع إنتر، مستغلاً إصابة البوسني دجيكو مع منتخب بلاده.
