حسين الدرازي
قرر الاتحاد البحريني لكرة القدم إقامة مؤتمر صحفي خاص للمباراة النهائية لكأس جلالة الملك المفدى بين الخالدية والرفاع الشرقي التي ستقام يوم السبت القادم الخامس من مارس عند السادسة والربع مساءً على استاد البحرين الوطني، إذ سيُعقد هذا المؤتمر (عن بُعد) بطريقة مرئية عصر يوم بعد غدٍ الخميس وسيتحدث فيه مدرب الخالدية وهو الكرواتي دراغان والروماني فلورين متروك مدرب فريق الرفاع الشرقي بالإضافة إلى لاعب من كل فريق، ويُرجح أن يكون قائد كل طرف (إسماعيل عبداللطيف من الخالدية وفيصل أبودهوم من الشرقي)، إذ يهدف الاتحاد إلى وضع الإعلام الرياضي في الصورة والتعرف عن قرب عن استعدادات الفريقين وآرائهم الفنية قبل خوض النهائي الكبير.
وعلى صعيد متصل بالتحضيرات، قرر كلا الفريقين خوض معسكر تدريبي داخلي قبل يومين من المباراة كي يضع اللاعبين في حالة من التركيز الكامل قبل خوض اللقاء، بالإضافة إلى نقطة مهمة تتعلق بتجنبهم الاختلاط، تقليلاً لنسبة إصابة أي من اللاعبين بفيروس كورونا وبالتالي فقدان خدماته في هذا النهائي، بالذات كون كل طرف يسعى للاستفادة الكاملة من كافة الإمكانات الفنية الموجودة لديه طمعاً في تقديم أفضل مستوى والمنافسة على حصد لقب الكأس.
وفريق الخالدية يتأهل للنهائي الملكي للمرة الأولى في تاريخه القصير، إذ لم يتأسس النادي إلا مع بداية الموسم الماضي الذي لعب فيه بدوري الدرجة الثانية وصعد إلى أندية الكبار كما خرج من دور الـ16 لكأس جلالة الملك، لكنه في نسخة هذا العام مع التعاقدات العديدة والمميزة التي أجراها قبل بداية الموسم وفي فترة الانتقالات الشتوية تمكن من بلوغ المباراة النهائية، بينما الرفاع الشرقي هذا هو النهائي الثامن الذي يخوضه في تاريخه، بعد أن تأهل في سبع مرات سابقة وحقق اللقب ثلاث مرات وآخرها في عام 2014 بقيادة المدرب الوطني عيسى السعدون.
قرر الاتحاد البحريني لكرة القدم إقامة مؤتمر صحفي خاص للمباراة النهائية لكأس جلالة الملك المفدى بين الخالدية والرفاع الشرقي التي ستقام يوم السبت القادم الخامس من مارس عند السادسة والربع مساءً على استاد البحرين الوطني، إذ سيُعقد هذا المؤتمر (عن بُعد) بطريقة مرئية عصر يوم بعد غدٍ الخميس وسيتحدث فيه مدرب الخالدية وهو الكرواتي دراغان والروماني فلورين متروك مدرب فريق الرفاع الشرقي بالإضافة إلى لاعب من كل فريق، ويُرجح أن يكون قائد كل طرف (إسماعيل عبداللطيف من الخالدية وفيصل أبودهوم من الشرقي)، إذ يهدف الاتحاد إلى وضع الإعلام الرياضي في الصورة والتعرف عن قرب عن استعدادات الفريقين وآرائهم الفنية قبل خوض النهائي الكبير.
وعلى صعيد متصل بالتحضيرات، قرر كلا الفريقين خوض معسكر تدريبي داخلي قبل يومين من المباراة كي يضع اللاعبين في حالة من التركيز الكامل قبل خوض اللقاء، بالإضافة إلى نقطة مهمة تتعلق بتجنبهم الاختلاط، تقليلاً لنسبة إصابة أي من اللاعبين بفيروس كورونا وبالتالي فقدان خدماته في هذا النهائي، بالذات كون كل طرف يسعى للاستفادة الكاملة من كافة الإمكانات الفنية الموجودة لديه طمعاً في تقديم أفضل مستوى والمنافسة على حصد لقب الكأس.
وفريق الخالدية يتأهل للنهائي الملكي للمرة الأولى في تاريخه القصير، إذ لم يتأسس النادي إلا مع بداية الموسم الماضي الذي لعب فيه بدوري الدرجة الثانية وصعد إلى أندية الكبار كما خرج من دور الـ16 لكأس جلالة الملك، لكنه في نسخة هذا العام مع التعاقدات العديدة والمميزة التي أجراها قبل بداية الموسم وفي فترة الانتقالات الشتوية تمكن من بلوغ المباراة النهائية، بينما الرفاع الشرقي هذا هو النهائي الثامن الذي يخوضه في تاريخه، بعد أن تأهل في سبع مرات سابقة وحقق اللقب ثلاث مرات وآخرها في عام 2014 بقيادة المدرب الوطني عيسى السعدون.