لاشك بأن «ذكاء الأعمال» يُمكّن المنشآت من اتخاذ قراراتها الاستراتيجية عبر استنباط بيانات مؤثرة من مجموع البيانات الضخمة غير المهيكلة ثم تحويلها إلى معلومات مفيدة تُعطي مؤشرات حساسة تكشف الميول الأساسية لسلوك الزبائن متضمنة تجاربهم وتفضيلاتهم في شراء المنتج أو الخدمة أونلاين، مما ينعكس إيجاباً على الفعالية التشغيلية وإنتاجية الأعمال.
لذا، تتمتع المنشآت المستخدمة لـ«ذكاء الأعمال» بقدرة الوصول لموارد البيانات الضخمة التي تُيسّر اتخاذ القرارات الاستراتيجية في وقتها المناسب لمساعدتها في تحقيق رؤاها وأهدافها. وتتمثل البيانات في تفاعلات العملاء مثل المكالمات الصوتية ومحادثات الدردشة ورسائل البريد الإلكتروني وما شاكل.
إن تقنيات «ذكاء الأعمال» المستخدِمة لموارد المعلومات دعماً لعمليات صنع القرار تلعب دوراً أساسياً في تحقيق الفعالية التشغيلية وعمليات التخطيط المنسق والمراقبة. وهنا نستعرض بعض مزايا تقنيات «ذكاء الأعمال» في اتخاذ القرارات الحاسمة للمنشآت:
- عائد على الاستثمار: يسمح للمنشآت بتقليل النفقات بشكل لافت، وزيادة الإيرادات، وتوسيع الهوامش الربحية، وتجنب التكلفة غير الضرورية. كما تُقدم عائد استثمار نوعي في شكل تحسين إنتاجية الموظفين ورضا العملاء وكفاءة الأعمال والعمليات.
- رؤى تجارية قيّمة: يمكن للمنشآت تقييم أداء وإنتاجية منتسبيها ومؤشرات مبيعاتها وإيراداتها، نظرًا لأن التقنيات تساعدها في تحديد عناصر النجاح من سواها، وتُسهّل لها اكتشاف نقاط القوة ومكامن المشكلات، كما تُعين على تتبّع مؤشرات الأداء الرئيسة الأكثر أهمية للمنشآت.
- زيادة الإنتاجية: لا تحتاج المنشآت لتحويل الموارد لتجميع «ذكاء الأعمال»، لذا يمكنها توجيه مواردها الحيوية وموظفيها لزيادة إنتاجية الأعمال، مما يقلل التكاليف والمصروفات ويحرّر الوقت وينتج تقارير تعزز كفاءة الأعمال وفعاليتها.
- تحليل تنافسي: تُعد إمكانية التعامل مع البيانات الضخمة واستغلالها ميزة تنافسية بحد ذاتها، فضلاً عن أن استخدام تقنيات «ذكاء الأعمال» يُسهّل إجراءات إعداد الميزانيات والتخطيط والتنبؤ، كما يُمكّن المنشآت من تتبّع مؤشرات مبيعات منافسيها لتطوير استراتيجياتها التنافسية.
- تحسين قرارات المبيعات: تُعين على تحديد إتجاهات مبيعات المنشآت بناءً على تفضيلات عملائها، واستجاباتهم للعروض، وتجاربهم في التسوق الافتراضي، وسلوكيات الشراء، والأنماط المؤثرة على المبيعات. مما يُمكّن المنشآت من اختيار المسار الأفضل للعمل للحفاظ على العملاء الرئيسيين والتعافي من فرص المبيعات الضائعة من خلال الاستفادة من أنماط شراء المستهلك. كما يُمكن للمنشآت تطوير منهجيات جديدة لإعادة تحديد موقع المنتج أو الخدمة قبل التوقّف عن الشراء وذلك من خلال التعرف على العملاء المتناقصين.
- اتخاذ قرارات أكثر استنارة: يُمكن للمنشآت مراقبة كفاءة عملياتها من خلال الإبلاغ عن بيانات مُحدّدة وفي الوقت المناسب. يوفّـر «ذكاء الأعمال» معلومات مهمة حول أداء الشركة الحالي والسابق، والاتجاهات المستقبلية، والطلبات المتوقعة، وسلوك العملاء، مما يقود المنشآت لاتخاذ قرارات إستراتيجية مستنيرة.
لذا، تتمتع المنشآت المستخدمة لـ«ذكاء الأعمال» بقدرة الوصول لموارد البيانات الضخمة التي تُيسّر اتخاذ القرارات الاستراتيجية في وقتها المناسب لمساعدتها في تحقيق رؤاها وأهدافها. وتتمثل البيانات في تفاعلات العملاء مثل المكالمات الصوتية ومحادثات الدردشة ورسائل البريد الإلكتروني وما شاكل.
إن تقنيات «ذكاء الأعمال» المستخدِمة لموارد المعلومات دعماً لعمليات صنع القرار تلعب دوراً أساسياً في تحقيق الفعالية التشغيلية وعمليات التخطيط المنسق والمراقبة. وهنا نستعرض بعض مزايا تقنيات «ذكاء الأعمال» في اتخاذ القرارات الحاسمة للمنشآت:
- عائد على الاستثمار: يسمح للمنشآت بتقليل النفقات بشكل لافت، وزيادة الإيرادات، وتوسيع الهوامش الربحية، وتجنب التكلفة غير الضرورية. كما تُقدم عائد استثمار نوعي في شكل تحسين إنتاجية الموظفين ورضا العملاء وكفاءة الأعمال والعمليات.
- رؤى تجارية قيّمة: يمكن للمنشآت تقييم أداء وإنتاجية منتسبيها ومؤشرات مبيعاتها وإيراداتها، نظرًا لأن التقنيات تساعدها في تحديد عناصر النجاح من سواها، وتُسهّل لها اكتشاف نقاط القوة ومكامن المشكلات، كما تُعين على تتبّع مؤشرات الأداء الرئيسة الأكثر أهمية للمنشآت.
- زيادة الإنتاجية: لا تحتاج المنشآت لتحويل الموارد لتجميع «ذكاء الأعمال»، لذا يمكنها توجيه مواردها الحيوية وموظفيها لزيادة إنتاجية الأعمال، مما يقلل التكاليف والمصروفات ويحرّر الوقت وينتج تقارير تعزز كفاءة الأعمال وفعاليتها.
- تحليل تنافسي: تُعد إمكانية التعامل مع البيانات الضخمة واستغلالها ميزة تنافسية بحد ذاتها، فضلاً عن أن استخدام تقنيات «ذكاء الأعمال» يُسهّل إجراءات إعداد الميزانيات والتخطيط والتنبؤ، كما يُمكّن المنشآت من تتبّع مؤشرات مبيعات منافسيها لتطوير استراتيجياتها التنافسية.
- تحسين قرارات المبيعات: تُعين على تحديد إتجاهات مبيعات المنشآت بناءً على تفضيلات عملائها، واستجاباتهم للعروض، وتجاربهم في التسوق الافتراضي، وسلوكيات الشراء، والأنماط المؤثرة على المبيعات. مما يُمكّن المنشآت من اختيار المسار الأفضل للعمل للحفاظ على العملاء الرئيسيين والتعافي من فرص المبيعات الضائعة من خلال الاستفادة من أنماط شراء المستهلك. كما يُمكن للمنشآت تطوير منهجيات جديدة لإعادة تحديد موقع المنتج أو الخدمة قبل التوقّف عن الشراء وذلك من خلال التعرف على العملاء المتناقصين.
- اتخاذ قرارات أكثر استنارة: يُمكن للمنشآت مراقبة كفاءة عملياتها من خلال الإبلاغ عن بيانات مُحدّدة وفي الوقت المناسب. يوفّـر «ذكاء الأعمال» معلومات مهمة حول أداء الشركة الحالي والسابق، والاتجاهات المستقبلية، والطلبات المتوقعة، وسلوك العملاء، مما يقود المنشآت لاتخاذ قرارات إستراتيجية مستنيرة.