السابع من يناير في كل عام ذكرى مهمة وغالية على مملكة البحرين وهي ذكرى تحتفل فيها البحرين بتأسيس الحرس الوطني، وما يميز هذه الذكرى في هذا العام هو مرور 25 عاماً على تأسيس درع الوطن.
تعتبر مؤسسة الحرس الوطني من أهم ركائز أمن واستقرار البلاد، لما تتمتع به من جاهزية واستعداد لمجابهة مختلف الصعاب. وهذا المحور الهام هو جزء من رؤية وتطلعات جلالة الملك المفدى نحو بحرين آمنة ومستقرة وهو ما تحقق طوال السنوات الماضية وجعل من مملكة البحرين نموذجاً حضارياً يزخر بمختلف الإنجازات والانتصارات في مختلف المجالات. فمن أهم محاور أي رؤية أو تطلع مستقبلي للبلدان هو وجود عنصر الأمن والاستقرار المجتمعي، وهي أمور تتطلب وجود أطراف قادرة على مجابهة المخاطر والعقبات مهما عظمت، وتكون محوراً ونقطة وصل بين جميع القطاعات الأمنية في البلد. والحرس الوطني يعتبر تلك النقطة الهامة والجسر الذي يربط بين كفاءات وقدرات قوة دفاع البحرين وتنظيم ويقظة وزارة الداخلية، وهي ميزة تتميز بها بأنها قطاع يستطيع التأقلم وتكملة باقي القطاعات الأمنية لما يتمتع به من ترابط وشراكة في الواجبات والاستعدادات، لذا يعتبر الحرس الوطني الإسناد الأمني والعسكري لهما. والحرس الوطني البحريني هو مفخرة لكل بحريني لما حققه من تطور وتقدم في الإمكانيات العسكرية، وأصبح ركيزة أساسية لمنظومة الأمن والدفاع الوطني، وحامياً لمؤسسات الدولة وسيادتها، ودرعاً حديدياً يحمي أبناء هذا الوطن طوال السنوات الماضية، عبر منظومة متكاملة تقدم الدعم والإسناد لكافة الواجبات البرية والبحرية في جميع أنحاء مملكة البحرين. والحرس الوطني ليست فقط مؤسسة أمنية وعسكرية، بل هي مدرسة نظامية تزود المجتمع ومؤسساته بمختلف الحاجات الأمنية وآلية لتدريب بأحدث النظم والعلوم العسكرية التي تتمتع بها. كما تعتبر جهة منتجة وزاخرة بالمواهب الرياضية في مختلف المجالات محققة بذلك العديد من الألقاب والإنجازات باسم مملكة البحرين في العديد من الميادين والمحافل الدولية، منها نستذكر ما حققه «فريق الحرس الوطني للقفز الحر بالمظلات» من مراكز متقدمة في مختلف مشاركاته العالمية أمام أعرق الفرق العالمية المنافسة. الحرس الوطني ليس مجرد مؤسسة عسكرية أمنية تحمي الوطن ومؤسساته، بل هي جزء من المجتمع ومن أهم ركائزه لتحقيق الأمن والاستقرار فيه، وهو ما نتمتع به في مملكة البحرين عبر السنوات الماضية من تكامل وتحقق لمطلب الأمان، كما أن كل فرد من أفراد هذه المؤسسة العريقة هو ابن البحرين وابن كل عائلة بحرينية يسهر لننعم بالأمن والأمان.
تعتبر مؤسسة الحرس الوطني من أهم ركائز أمن واستقرار البلاد، لما تتمتع به من جاهزية واستعداد لمجابهة مختلف الصعاب. وهذا المحور الهام هو جزء من رؤية وتطلعات جلالة الملك المفدى نحو بحرين آمنة ومستقرة وهو ما تحقق طوال السنوات الماضية وجعل من مملكة البحرين نموذجاً حضارياً يزخر بمختلف الإنجازات والانتصارات في مختلف المجالات. فمن أهم محاور أي رؤية أو تطلع مستقبلي للبلدان هو وجود عنصر الأمن والاستقرار المجتمعي، وهي أمور تتطلب وجود أطراف قادرة على مجابهة المخاطر والعقبات مهما عظمت، وتكون محوراً ونقطة وصل بين جميع القطاعات الأمنية في البلد. والحرس الوطني يعتبر تلك النقطة الهامة والجسر الذي يربط بين كفاءات وقدرات قوة دفاع البحرين وتنظيم ويقظة وزارة الداخلية، وهي ميزة تتميز بها بأنها قطاع يستطيع التأقلم وتكملة باقي القطاعات الأمنية لما يتمتع به من ترابط وشراكة في الواجبات والاستعدادات، لذا يعتبر الحرس الوطني الإسناد الأمني والعسكري لهما. والحرس الوطني البحريني هو مفخرة لكل بحريني لما حققه من تطور وتقدم في الإمكانيات العسكرية، وأصبح ركيزة أساسية لمنظومة الأمن والدفاع الوطني، وحامياً لمؤسسات الدولة وسيادتها، ودرعاً حديدياً يحمي أبناء هذا الوطن طوال السنوات الماضية، عبر منظومة متكاملة تقدم الدعم والإسناد لكافة الواجبات البرية والبحرية في جميع أنحاء مملكة البحرين. والحرس الوطني ليست فقط مؤسسة أمنية وعسكرية، بل هي مدرسة نظامية تزود المجتمع ومؤسساته بمختلف الحاجات الأمنية وآلية لتدريب بأحدث النظم والعلوم العسكرية التي تتمتع بها. كما تعتبر جهة منتجة وزاخرة بالمواهب الرياضية في مختلف المجالات محققة بذلك العديد من الألقاب والإنجازات باسم مملكة البحرين في العديد من الميادين والمحافل الدولية، منها نستذكر ما حققه «فريق الحرس الوطني للقفز الحر بالمظلات» من مراكز متقدمة في مختلف مشاركاته العالمية أمام أعرق الفرق العالمية المنافسة. الحرس الوطني ليس مجرد مؤسسة عسكرية أمنية تحمي الوطن ومؤسساته، بل هي جزء من المجتمع ومن أهم ركائزه لتحقيق الأمن والاستقرار فيه، وهو ما نتمتع به في مملكة البحرين عبر السنوات الماضية من تكامل وتحقق لمطلب الأمان، كما أن كل فرد من أفراد هذه المؤسسة العريقة هو ابن البحرين وابن كل عائلة بحرينية يسهر لننعم بالأمن والأمان.