سبوتنيك
قال رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، إن الحكومة عازمة على تشكيل فريق داعم لهيئة النزاهة، مؤكدا عدم وجود خطوط حمراء أمام أي ملف فساد مرتبط بجهة سياسية.
وأوضح بيان للمكتب الإعلامي لمجلس الوزراء، بأن السوداني، "أجرى زيارة إلى مقر هيئة النزاهة، وعقد اجتماعا مع رئيس الهيئة القاضي علاء الساعدي والكادر المتقدم فيها".
وأشار البيان، بحسب وكالة الأنباء العراقية "واع"، إلى أن "السوداني استمع إلى إيجاز عن عمل هيئة النزاهة في مكافحة الفساد، وملاحقة المتسببين والمتورطين بحالات الفساد المالي والإداري".
وأكد السوداني "عدم وجود خطوط حمراء أمام أي ملف فساد مرتبط بجهة سياسية أو أية شخصية كانت"، مشددا على أن "الحكومة ستقدم كل الدعم إلى هيئة النزاهة، سواء على مستوى الإجراءات التنفيذية أو في الجانب التشريعي، عبر تقديم مشاريع قوانين تتصدى للفساد وتسهم في إغلاق منافذه".
وأشار السوداني إلى أن "أول المعايير في التعامل مع حكومات الدول هو في مدى التعاون الذي تبديه مع العراق لتسليم المُدانين بقضايا الفساد واسترداد الأموال المختلسة والمهربة".
وأعلن السوداني "عزم الحكومة تشكيل فريق داعم لهيئة النزاهة يتخذ الصفة القانونية، ولا يتعارض مع صلاحيات الهيئة ومهامها".
وقال إن "الهدف لا يقتصر على زج الفاسدين في السجون، بل يتعدى إلى تقديم الإجراءات الوقائية للحد من الفساد، وزرع ثقافة النزاهة وعفة اليد والحفاظ على المال العام، والحيلولة دون تورط الموظفين في مخالفات أو جرائم فساد".
قال رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، إن الحكومة عازمة على تشكيل فريق داعم لهيئة النزاهة، مؤكدا عدم وجود خطوط حمراء أمام أي ملف فساد مرتبط بجهة سياسية.
وأوضح بيان للمكتب الإعلامي لمجلس الوزراء، بأن السوداني، "أجرى زيارة إلى مقر هيئة النزاهة، وعقد اجتماعا مع رئيس الهيئة القاضي علاء الساعدي والكادر المتقدم فيها".
وأشار البيان، بحسب وكالة الأنباء العراقية "واع"، إلى أن "السوداني استمع إلى إيجاز عن عمل هيئة النزاهة في مكافحة الفساد، وملاحقة المتسببين والمتورطين بحالات الفساد المالي والإداري".
وأكد السوداني "عدم وجود خطوط حمراء أمام أي ملف فساد مرتبط بجهة سياسية أو أية شخصية كانت"، مشددا على أن "الحكومة ستقدم كل الدعم إلى هيئة النزاهة، سواء على مستوى الإجراءات التنفيذية أو في الجانب التشريعي، عبر تقديم مشاريع قوانين تتصدى للفساد وتسهم في إغلاق منافذه".
وأشار السوداني إلى أن "أول المعايير في التعامل مع حكومات الدول هو في مدى التعاون الذي تبديه مع العراق لتسليم المُدانين بقضايا الفساد واسترداد الأموال المختلسة والمهربة".
وأعلن السوداني "عزم الحكومة تشكيل فريق داعم لهيئة النزاهة يتخذ الصفة القانونية، ولا يتعارض مع صلاحيات الهيئة ومهامها".
وقال إن "الهدف لا يقتصر على زج الفاسدين في السجون، بل يتعدى إلى تقديم الإجراءات الوقائية للحد من الفساد، وزرع ثقافة النزاهة وعفة اليد والحفاظ على المال العام، والحيلولة دون تورط الموظفين في مخالفات أو جرائم فساد".