قدرت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى "الأونروا"، اليوم السبت، أن هنالك 43,000 لاجئ فلسطيني في سورية يعيشون في أماكن يصعب الوصول إليها أو محاصرة. وأن آخر مرة وصلت فيها مساعدة "الأونروا" للاجئي فلسطين من اليرموك قد كانت في 26 أيار 2016.
وأدى النزاع، وفق تقرير مصور للمنظمة الأممية، إلى تجريد العديد من لاجئي فلسطين من كرامتهم حيث أن الفقر قد أدى إلى المزيد من تقليص اعتمادهم على الذات. وأن أكثر من 95% من لاجئي فلسطين في سورية يعتمدون على مساعدة الأونروا الإنسانية الطارئة. وأنه في عام 2017، ستقوم "الأونروا" بتعزيز قدرتها على الاستجابة للطوارئ الفجائية وذلك من خلال تقوية استعداداتها الإنسانية.
وقال التقرير الذي نشرت تفاصيله وكالة الانباء الفلسطينية إن النزاع في سورية غالبا ما يثير ذكريات النسبة لدى أجيال المسنين من لاجئي فلسطين. ومن أصل 560,000 لاجئ فلسطيني كانوا مسجلين أصلا لدى "الأونروا"، فإن ما يقدر بحوالي 450,000 شخص لا يزالون في سورية، يعتمد 430,000 منهم بالكامل على المساعدة الإنسانية لـ"الأونروا".
ولقد أثرت ست سنوات من الحرب في سورية، وفق التقرير، تأثيرا سلبيا على مجتمع لاجئي فلسطين في سائر البلاد. وأنه في عام 2016، حدثت ثلاث تفجيرات في السيدة زينب أدت إلى مقتل ما لا يقل على 176 مدنيا وجرح العشرات. ولقد وقعت تلك الحوادث خلال تصعيد كبير في النزاع المسلح في مناطق عدة في سورية، بما في ذلك محافظة حلب وريف دمشق. قبر الست، سورية.
وبين ان أكثر من 120,000 لاجئ فلسطيني من سورية فروا إلى خارج البلاد، بمن في ذلك حوالي 31,000 فروا إلى لبنان وحوالي 16,000 إلى الأردن. وأن العديدين من لاجئي فلسطين من سورية في لبنان والأردن قد تم دفعهم نحو عيش وجود مهمش ومحفوف بالمخاطر بسبب وضعهم القانوني غير المؤكد.
وأدى النزاع، وفق تقرير مصور للمنظمة الأممية، إلى تجريد العديد من لاجئي فلسطين من كرامتهم حيث أن الفقر قد أدى إلى المزيد من تقليص اعتمادهم على الذات. وأن أكثر من 95% من لاجئي فلسطين في سورية يعتمدون على مساعدة الأونروا الإنسانية الطارئة. وأنه في عام 2017، ستقوم "الأونروا" بتعزيز قدرتها على الاستجابة للطوارئ الفجائية وذلك من خلال تقوية استعداداتها الإنسانية.
وقال التقرير الذي نشرت تفاصيله وكالة الانباء الفلسطينية إن النزاع في سورية غالبا ما يثير ذكريات النسبة لدى أجيال المسنين من لاجئي فلسطين. ومن أصل 560,000 لاجئ فلسطيني كانوا مسجلين أصلا لدى "الأونروا"، فإن ما يقدر بحوالي 450,000 شخص لا يزالون في سورية، يعتمد 430,000 منهم بالكامل على المساعدة الإنسانية لـ"الأونروا".
ولقد أثرت ست سنوات من الحرب في سورية، وفق التقرير، تأثيرا سلبيا على مجتمع لاجئي فلسطين في سائر البلاد. وأنه في عام 2016، حدثت ثلاث تفجيرات في السيدة زينب أدت إلى مقتل ما لا يقل على 176 مدنيا وجرح العشرات. ولقد وقعت تلك الحوادث خلال تصعيد كبير في النزاع المسلح في مناطق عدة في سورية، بما في ذلك محافظة حلب وريف دمشق. قبر الست، سورية.
وبين ان أكثر من 120,000 لاجئ فلسطيني من سورية فروا إلى خارج البلاد، بمن في ذلك حوالي 31,000 فروا إلى لبنان وحوالي 16,000 إلى الأردن. وأن العديدين من لاجئي فلسطين من سورية في لبنان والأردن قد تم دفعهم نحو عيش وجود مهمش ومحفوف بالمخاطر بسبب وضعهم القانوني غير المؤكد.