قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، إن ما يقرب من 200 ألف من المدنيين العراقيين تشردوا منذ اندلاع العملية العسكرية الدائرة حالياً لتحرير مدينة الموصل من قبضة تنظيم الدولة.
وبخصوص الوضع الإنساني الحرج غربي مدينة الموصل المحاصر، أكد استيفان دوغريك، خلال مؤتمر صحفي من مقر المنظمة الدولية في نيويورك، أن "خيار الإسقاط الجوي للمساعدات الإنسانية غير مطروح حالياً".
وأوضح أن "غربي الموصل منطقة صراع، ولا يمكن القيام بعمليات إسقاط جوي للمساعدات في مناطق الصراع".
ومنذ 19 فبراير الماضي، تشن القوات العراقية عملية عسكرية لاستعادة السيطرة على الجانب الغربي من مدينة الموصل، بعد أن أعلنت، في 24 يناير/كانون الثاني الماضي، استعادة الجانب الشرقي للمدينة من تنظيم الدولة.
وخلال الأيام الماضية، تمكنت القوات العراقية من تحرير مناطق مهمة، أبرزها مطار المدينة ومعسكر الغزلاني، إضافة إلى بعض الأحياء والقرى.
والجانب الغربي من الموصل أصغر من جانبها الشرقي، حيث يبلغ 40% من مساحة المدينة، لكن كثافته السكانية أعلى، ويتسم بأزقته وشوارعه الضيقة؛ ما يجبر القوات العراقية على خوض حرب شوارع مع "داعش"، ربما تحمل أخطاراً على حياة المدنيين.
وبخصوص الوضع الإنساني الحرج غربي مدينة الموصل المحاصر، أكد استيفان دوغريك، خلال مؤتمر صحفي من مقر المنظمة الدولية في نيويورك، أن "خيار الإسقاط الجوي للمساعدات الإنسانية غير مطروح حالياً".
وأوضح أن "غربي الموصل منطقة صراع، ولا يمكن القيام بعمليات إسقاط جوي للمساعدات في مناطق الصراع".
ومنذ 19 فبراير الماضي، تشن القوات العراقية عملية عسكرية لاستعادة السيطرة على الجانب الغربي من مدينة الموصل، بعد أن أعلنت، في 24 يناير/كانون الثاني الماضي، استعادة الجانب الشرقي للمدينة من تنظيم الدولة.
وخلال الأيام الماضية، تمكنت القوات العراقية من تحرير مناطق مهمة، أبرزها مطار المدينة ومعسكر الغزلاني، إضافة إلى بعض الأحياء والقرى.
والجانب الغربي من الموصل أصغر من جانبها الشرقي، حيث يبلغ 40% من مساحة المدينة، لكن كثافته السكانية أعلى، ويتسم بأزقته وشوارعه الضيقة؛ ما يجبر القوات العراقية على خوض حرب شوارع مع "داعش"، ربما تحمل أخطاراً على حياة المدنيين.