دبي - (العربية نت): أكد السفير الأمريكي في اليمن، ماثيو تولر، الخميس، أن "بعض الأطراف الداخلية في اليمن ستسعى لإفشال نتائج المشاورات التي تم التوصل إليها اليوم في السويد، خاصةً في شأن مدينة الحديدة ومينائها".
وأشار السفير في حديث مع قناة "الحدث" إلى "وجود أطراف إقليمية ترغب هي الأخرى في إفشال ما تم الاتفاق عليه الخميس".
واعتبر تولر أن "ما جرى اليوم خطوة أولى في طريق السلام، الاتفاقيات التي أعلن عنها اليوم ستعني الكثير لليمنيين".
في سياق آخر، أكد السفير الأمريكي أن واشنطن ستواصل دورها في تقديم المنح لليمن، كما في دعم جهود الأمم المتحدة للتوصل إلى اتفاق سياسي شامل.
واعتبر تولر أن طرفي النزاع "لديهما رغبة حقيقية في التوصل لاتفاق سلام"، مضيفاً، "سنحدد الأطراف التي ممكن أن تؤثر على نتائج المشاورات ونستبعدها".
وفي شأن تسليم سلاح الحوثيين، شرح تولر أن "تنفيذ القرار 2216 يجبر الميليشيات على تسليم أسلحتها".
وأشار إلى أن "واشنطن تراقب عن كثب الدور الإيراني في اليمن"، مضيفاً، "لا نقبل بسعي إيران لدعم الميليشيات التي تعمل ضد الحكومة الشرعية في اليمن".
{{ article.visit_count }}
وأشار السفير في حديث مع قناة "الحدث" إلى "وجود أطراف إقليمية ترغب هي الأخرى في إفشال ما تم الاتفاق عليه الخميس".
واعتبر تولر أن "ما جرى اليوم خطوة أولى في طريق السلام، الاتفاقيات التي أعلن عنها اليوم ستعني الكثير لليمنيين".
في سياق آخر، أكد السفير الأمريكي أن واشنطن ستواصل دورها في تقديم المنح لليمن، كما في دعم جهود الأمم المتحدة للتوصل إلى اتفاق سياسي شامل.
واعتبر تولر أن طرفي النزاع "لديهما رغبة حقيقية في التوصل لاتفاق سلام"، مضيفاً، "سنحدد الأطراف التي ممكن أن تؤثر على نتائج المشاورات ونستبعدها".
وفي شأن تسليم سلاح الحوثيين، شرح تولر أن "تنفيذ القرار 2216 يجبر الميليشيات على تسليم أسلحتها".
وأشار إلى أن "واشنطن تراقب عن كثب الدور الإيراني في اليمن"، مضيفاً، "لا نقبل بسعي إيران لدعم الميليشيات التي تعمل ضد الحكومة الشرعية في اليمن".