الخرطوم - (وكالات): أصدر رئيس المجلس العسكري الانتقالي في السودان عبدالفتاح البرهان، الجمعة، قرارات بإعفاء عدد من المسؤولين من مناصبهم.
وبموجب القرارات التي أصدرها المجلس العسكري، تم إعفاء السفير العبيد أحمد مروح من منصبه كوكيل لوزارة الإعلام والاتصالات، والمهندس حسب النبي موسي محمد من منصبه كوكيل لوزارة الموارد المائية والكهرباء، والدكتور زين العابدين عباس محمد الفحل من منصب الأمين العام للمجلس القومي للأدوية والسموم.
وفي المنحى ذاته، تم تكليف عبد الماجد هارون بتسيير مهام وكيل وزارة الإعلام والاتصالات في السودان.
والقرارات الأخيرة استمرار لسلسلة إجراءات المجلس العسكري الانتقالي، الذي يقود السودان بعد عزل الرئيس عمر البشير.
وفي وقت سابق، أصدر المجلس العسكري الانتقالي، قرارا بإعفاء وزير الخارجية المكلف بدر الدين عبد الله محمد أحمد من منصب وكيل وزارة الخارجية.
وردا علي أسئلة الصحافيين حول سبب إعفاء وكيل وزارة الخارجية، قال الناطق الرسمي باسم المجلس شمس الدين كباشي إن وزارة الخارجية أصدرت بيانا صحفيا عن الإعداد لزيارة وفد قطري إلى البلاد دون التشاور مع المجلس ودون علمه.
والخميس، انضمت حشود ضخمة إلى اعتصام خارج مقر وزارة الدفاع السودانية لمطالبة المجلس العسكري الانتقالي بتسليم السلطة للمدنيين.
وكان التجمع هو الأكبر منذ إطاحة البشير قبل أسبوع وتسلم المجلس العسكري للسلطة، إذ احتشد مئات الآلاف في شوارع وسط العاصمة بحلول المساء.
وبموجب القرارات التي أصدرها المجلس العسكري، تم إعفاء السفير العبيد أحمد مروح من منصبه كوكيل لوزارة الإعلام والاتصالات، والمهندس حسب النبي موسي محمد من منصبه كوكيل لوزارة الموارد المائية والكهرباء، والدكتور زين العابدين عباس محمد الفحل من منصب الأمين العام للمجلس القومي للأدوية والسموم.
وفي المنحى ذاته، تم تكليف عبد الماجد هارون بتسيير مهام وكيل وزارة الإعلام والاتصالات في السودان.
والقرارات الأخيرة استمرار لسلسلة إجراءات المجلس العسكري الانتقالي، الذي يقود السودان بعد عزل الرئيس عمر البشير.
وفي وقت سابق، أصدر المجلس العسكري الانتقالي، قرارا بإعفاء وزير الخارجية المكلف بدر الدين عبد الله محمد أحمد من منصب وكيل وزارة الخارجية.
وردا علي أسئلة الصحافيين حول سبب إعفاء وكيل وزارة الخارجية، قال الناطق الرسمي باسم المجلس شمس الدين كباشي إن وزارة الخارجية أصدرت بيانا صحفيا عن الإعداد لزيارة وفد قطري إلى البلاد دون التشاور مع المجلس ودون علمه.
والخميس، انضمت حشود ضخمة إلى اعتصام خارج مقر وزارة الدفاع السودانية لمطالبة المجلس العسكري الانتقالي بتسليم السلطة للمدنيين.
وكان التجمع هو الأكبر منذ إطاحة البشير قبل أسبوع وتسلم المجلس العسكري للسلطة، إذ احتشد مئات الآلاف في شوارع وسط العاصمة بحلول المساء.