أبوظبي - (وكالات): أعلن منسق أعمال الحكومة الإسرائيلية، السبت، إغلاق المعابر بين إسرائيل وقطاع غزة ومنع الصيد مقابل سواحل القطاع بالتزامن مع تصعيد عسكري جديد.
وأبلغت وزارة الشؤون المدنية الإسرائيلية الصيادين الفلسطينيين بقرار الاحتلال الإسرائيلي بإغلاق البحر بشكل كامل ابتداء من الساعة الرابعة والنصف من عصر السبت بالتوقيت المحلي، مؤكدة أنها ستقوم بمنع دخول أي شخص أو مركب للبحر تحت أي شكل أو مبرر.
وأغارت مقاتلات الجيش الإسرائيلي، السبت، على 30 هدفاً لحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي" في أنحاء متفرقة من غزة بعد صواريخ أطلقت من القطاع باتجاه المستوطنات الإسرائيلية.
من جانبها دعت الحكومة الفلسطينية الأمم المتحدة إلى التدخل الفوري لوقف "عدوان الاحتلال الإسرائيلي، على أهلنا في قطاع غزة".
وأكدت في بيان لها، أنها تنظر "بخطورة بالغة للتصعيد الإسرائيلي المتدحرج ضد أهلنا في قطاع غزة، وما نجم عنه من استهداف للمدنيين العُزل، وضرب للبنية التحتية لإبقاء القطاع في حالة إرباك دائم بهدف إعاقة جهود إعادة الإعمار وتعطيل إطلاق المشاريع التنموية لمساعدة أهلنا في القطاع".
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" دانت الحكومة الفلسطينية بأشد عبارات الإدانة العدوان المستمر، وطالبت الأمم المتحدة لتحمّل مسؤولياتها بالتدخل الفوري لوقفه، داعية لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني "الذي يتعرض لمختلف أنواع العدوان بالقصف في قطاع غزة، وبالتغول الاستيطاني والاعتداءات على المواطنين من قبل جنود الاحتلال والمستوطنين في الضفة الغربية".
{{ article.visit_count }}
وأبلغت وزارة الشؤون المدنية الإسرائيلية الصيادين الفلسطينيين بقرار الاحتلال الإسرائيلي بإغلاق البحر بشكل كامل ابتداء من الساعة الرابعة والنصف من عصر السبت بالتوقيت المحلي، مؤكدة أنها ستقوم بمنع دخول أي شخص أو مركب للبحر تحت أي شكل أو مبرر.
وأغارت مقاتلات الجيش الإسرائيلي، السبت، على 30 هدفاً لحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي" في أنحاء متفرقة من غزة بعد صواريخ أطلقت من القطاع باتجاه المستوطنات الإسرائيلية.
من جانبها دعت الحكومة الفلسطينية الأمم المتحدة إلى التدخل الفوري لوقف "عدوان الاحتلال الإسرائيلي، على أهلنا في قطاع غزة".
وأكدت في بيان لها، أنها تنظر "بخطورة بالغة للتصعيد الإسرائيلي المتدحرج ضد أهلنا في قطاع غزة، وما نجم عنه من استهداف للمدنيين العُزل، وضرب للبنية التحتية لإبقاء القطاع في حالة إرباك دائم بهدف إعاقة جهود إعادة الإعمار وتعطيل إطلاق المشاريع التنموية لمساعدة أهلنا في القطاع".
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" دانت الحكومة الفلسطينية بأشد عبارات الإدانة العدوان المستمر، وطالبت الأمم المتحدة لتحمّل مسؤولياتها بالتدخل الفوري لوقفه، داعية لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني "الذي يتعرض لمختلف أنواع العدوان بالقصف في قطاع غزة، وبالتغول الاستيطاني والاعتداءات على المواطنين من قبل جنود الاحتلال والمستوطنين في الضفة الغربية".