أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): أنهت غارات جوية إسرائيلية وقذائف صاروخية أطلقتها فصائل فلسطينية، صباح الأربعاء، هدوءا حذرا ساد قطاع غزة لساعات.
وأفاد مراسلنا بأن الطيران الإسرائيلي شن غارتين على منطقتين زراعيتين قرب مدينة غزة.
وفي تطور متصل، أطلقت فصائل فلسطينية دفعة من القذائف الصاروخية على مناطق جنوب إسرائيل، حيث دوت صفارات الإنذار.
وكان مراسلنا أفاد في وقت سابق بأن هدوءا حذرا ساد القطاع خلال الساعات الأخيرة، حيث تراجعت إلى حد كبير الغارات الإسرائيلية وكذلك عمليات إطلاق الصواريخ من جانب الفصائل الفلسطينية على جنوب اسرائيل.
وعلى الأرض، قررت السلطات الإسرائيلية فتح معبر بيت حانون المعروف أيضا باسم "إيرز "شمال قطاع عزة بشكل استثنائي، الأربعاء، أمام حركة عدد من المرضى والأجانب.
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية وإسرائيلية بأن مصر تدير مباحثات مكثفة مع إسرائيل والفصائل الفلسطينية من أجل تثبيت الهدوء في القطاع.
ويأتي ذلك بعد يوم شهد تصعيدا كبيرا، بدأ بعملية اغتيال القيادي في حركة الجهاد بهاء أبو العطا، في قصف استهدف منزله شرق مدينة غزة، وقتلت في الغارة أيضا زوجته.
وقالت مصادر طبية فلسطينية إن الغارات الإسرائيلية المتتالية على القطاع أدت الى استشهاد 11 شخصا، وأصابت العشرات.
وفي المقابل، قال الجيش الإسرائيلي إن الفصائل الفلسطينية أطلقت نحو 190 صاروخا، متحدثا عن إسقاط نحو نصفها عبر منظومة "القبة الحديدية".
وأثارت موجة التصعيد الأخيرة مخاوف من أن يتطور الأمر إلى جولة عنيفة واسعة النطاق.
ورغم الهدوء السائد، إلا أن الدراسة في قطاع غزة ومناطق جنوب إسرائيل تعطلت أيضا الأربعاء.
{{ article.visit_count }}
وأفاد مراسلنا بأن الطيران الإسرائيلي شن غارتين على منطقتين زراعيتين قرب مدينة غزة.
وفي تطور متصل، أطلقت فصائل فلسطينية دفعة من القذائف الصاروخية على مناطق جنوب إسرائيل، حيث دوت صفارات الإنذار.
وكان مراسلنا أفاد في وقت سابق بأن هدوءا حذرا ساد القطاع خلال الساعات الأخيرة، حيث تراجعت إلى حد كبير الغارات الإسرائيلية وكذلك عمليات إطلاق الصواريخ من جانب الفصائل الفلسطينية على جنوب اسرائيل.
وعلى الأرض، قررت السلطات الإسرائيلية فتح معبر بيت حانون المعروف أيضا باسم "إيرز "شمال قطاع عزة بشكل استثنائي، الأربعاء، أمام حركة عدد من المرضى والأجانب.
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية وإسرائيلية بأن مصر تدير مباحثات مكثفة مع إسرائيل والفصائل الفلسطينية من أجل تثبيت الهدوء في القطاع.
ويأتي ذلك بعد يوم شهد تصعيدا كبيرا، بدأ بعملية اغتيال القيادي في حركة الجهاد بهاء أبو العطا، في قصف استهدف منزله شرق مدينة غزة، وقتلت في الغارة أيضا زوجته.
وقالت مصادر طبية فلسطينية إن الغارات الإسرائيلية المتتالية على القطاع أدت الى استشهاد 11 شخصا، وأصابت العشرات.
وفي المقابل، قال الجيش الإسرائيلي إن الفصائل الفلسطينية أطلقت نحو 190 صاروخا، متحدثا عن إسقاط نحو نصفها عبر منظومة "القبة الحديدية".
وأثارت موجة التصعيد الأخيرة مخاوف من أن يتطور الأمر إلى جولة عنيفة واسعة النطاق.
ورغم الهدوء السائد، إلا أن الدراسة في قطاع غزة ومناطق جنوب إسرائيل تعطلت أيضا الأربعاء.