دبي - (العربية نت): تجددت التظاهرات في العراق الخميس رفضاً للأنباء التي أشارت في وقت سابق إلى التوافق على اسم محمد علاوي لرئاسة الحكومة، بعد شهرين من استقالة عادل عبد المهدي.
وشهدت مدينة كربلاء "الفرات الأوسط" خروج عدد من المتظاهرين الذين هتفوا ضد هادي العامري "رئيس تحالف الفتح في البرلمان العراقي " وزعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، واصفين الرجلين بـ "ذيول إيران"
إلى ذلك، طالب المتظاهرون الأمم المتحدة بالتدخل لحمايتهم من العنف الممارس بحقهم.
بدورهم، رفع محتجو الديوانية في ساحة الساعة الخميس لافتات تطالب الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي بالتدخل لإنقاذ العراق.
بالتزامن شهدت العاصمة العراقية بغداد تجدداً للاشتباكات بين المتظاهرين والقوى الأمنية في ساحتي الخلاني والوثبة.
في حين أعلنت قيادة عمليات بغداد، إصابة ضابط ومنتسب بقنبلة هجومية في تقاطع الخلاني وسط العاصمة. وذكر بيان صادر عن القيادة أن "عدداً من المتظاهرين ما زالوا متواجدين في ساحة الخلاني والمناطق المحيطة بها، في حالة احتكاك مباشر مع القوات الأمنية مع استخدام العنف".
وشهدت مدينة كربلاء "الفرات الأوسط" خروج عدد من المتظاهرين الذين هتفوا ضد هادي العامري "رئيس تحالف الفتح في البرلمان العراقي " وزعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، واصفين الرجلين بـ "ذيول إيران"
إلى ذلك، طالب المتظاهرون الأمم المتحدة بالتدخل لحمايتهم من العنف الممارس بحقهم.
بدورهم، رفع محتجو الديوانية في ساحة الساعة الخميس لافتات تطالب الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي بالتدخل لإنقاذ العراق.
بالتزامن شهدت العاصمة العراقية بغداد تجدداً للاشتباكات بين المتظاهرين والقوى الأمنية في ساحتي الخلاني والوثبة.
في حين أعلنت قيادة عمليات بغداد، إصابة ضابط ومنتسب بقنبلة هجومية في تقاطع الخلاني وسط العاصمة. وذكر بيان صادر عن القيادة أن "عدداً من المتظاهرين ما زالوا متواجدين في ساحة الخلاني والمناطق المحيطة بها، في حالة احتكاك مباشر مع القوات الأمنية مع استخدام العنف".