إفي:
يعمل مرفأ بيروت في ظل أوضاع طبيعية وحُملت ثلاثة ألاف و700 حاوية تحمل اجمالي 51 ألف طن من الشحنات بين 11 و18 من الشهر الجاري منذ بدءه في استقبال سفن شحن عقب الانفجار المدمر الذي تعرض له منذ اسبوعين، وفقا لمديره الجديد قاسم القايسي الأربعاء.
وأكد المدير الجديد في مؤتمر صحفي، والذي عين في المنصب عقب امر القاضي الذي يحقق في الانفجار الثلاثاء باعتقال سلفه، "مرفأ بيروت استعادة نشاطه سريعا وفي فترة قليلة للغاية مع الاخذ في الاعتبار خطورة الكارثة التي وقعت فيه".
وأوضح أن المرفأ سيعود جاهزا تماما لاستقبال السفن، لكن المنطقة التي وقع فيها الانفجار ستظل مغلقة حين التحقيق في الحادث.
وتضررت البنية التحتية للمرفأ بشكل كبير ازاء الانفجار الذي وقع في الرابع من الشهر الجاري بألفين و750 طن من نترانت الأمونيوم والحق ايضا اضرارا جسيمة بعدة أحياء في العاصمة اللبنانية واسفر عن مصرع 180 شخصا على الاقل واصابة نحو ستة ألاف آخرين، لكنه بدأ في استقبال سفن شحن بعد الانفجار بستة أيام فقط.
{{ article.visit_count }}
يعمل مرفأ بيروت في ظل أوضاع طبيعية وحُملت ثلاثة ألاف و700 حاوية تحمل اجمالي 51 ألف طن من الشحنات بين 11 و18 من الشهر الجاري منذ بدءه في استقبال سفن شحن عقب الانفجار المدمر الذي تعرض له منذ اسبوعين، وفقا لمديره الجديد قاسم القايسي الأربعاء.
وأكد المدير الجديد في مؤتمر صحفي، والذي عين في المنصب عقب امر القاضي الذي يحقق في الانفجار الثلاثاء باعتقال سلفه، "مرفأ بيروت استعادة نشاطه سريعا وفي فترة قليلة للغاية مع الاخذ في الاعتبار خطورة الكارثة التي وقعت فيه".
وأوضح أن المرفأ سيعود جاهزا تماما لاستقبال السفن، لكن المنطقة التي وقع فيها الانفجار ستظل مغلقة حين التحقيق في الحادث.
وتضررت البنية التحتية للمرفأ بشكل كبير ازاء الانفجار الذي وقع في الرابع من الشهر الجاري بألفين و750 طن من نترانت الأمونيوم والحق ايضا اضرارا جسيمة بعدة أحياء في العاصمة اللبنانية واسفر عن مصرع 180 شخصا على الاقل واصابة نحو ستة ألاف آخرين، لكنه بدأ في استقبال سفن شحن بعد الانفجار بستة أيام فقط.