{{ article.article_title }}

رفعت شركة «كانون الشرق الأوسط» الستار عن كاميرا PowerShot N100 التجريبية الجديدة، التي تزخر بتقنيات مبتكرة جديدة لتحويل الصور والأفلام إلى قصص لا تنسى. يذكر أن PowerShot N100 أول كاميرا مدمجة من كانون تصوّر من الأمام والخلف، حيث تشتمل الكاميرا على أيضاً على تقنيات بصرية تشبه تلك الموجودة في سلسلة PowerShot S الشهيرة التي تقدم الصور بجودة عالية.وتستطيع كاميرا PowerShot N100 التصوير أمام الكاميرا وخلفها، فتسمح وظيفة التصوير المزدوج Dual Capture الجديدة بالتقاط كل المشاعر في صورة أو فيديو واحد، بفضل وظيفةStory Camera الموجهـة إلى الخلف. فتسجل الكاميرا تعابير وجهك، بشكل فيديو أو صور ساكنة، وتجمعها مع المشهد الذي صورته، وهذه ميزة مثالية عندما يكون رد فعلك بأهمية اللحظة نفسها، مثلاً عند مشاهدة طفلك يمشي خطواته الأولى.وتضمن تقنية Smart Auto من «كانون» صوراً ملفتة، إذ تحدد تلقائياً أفضل الإعدادات لتصوير اللقطة المثالية من بين 58 مشهداً مختلفاً، من غروب الشمس إلى الأطفال المبتسمين. وتجمع كاميرا PowerShot N100 أيضاً وظيفتي Hybrid Auto وDual Capture لتسجل تلقائياً تعابير وجهك وراء الكاميرا قبل ثانيتين من التقاط الصورة وبعدها بثانيتين.ويعتبر نمط Story Highlights الجديد الأداة المثالية لتروي قصتك بسهولة، من دون الحاجة إلى أي تعديل، إذ يعدل هذا النمط تلقائياً كل قصصك المميزة في ألبوم فيديو واحد متميز. ومن خلال استخدام خوارزميات فريدة ومعالج DIGIC 6 القوي، تحلل الكاميرا بذكاء الصور لتعطي ألبوم فيديو يضم أهم اللحظات بحسب العنوان والتاريخ أو حتى الوجوه المسجّلة في الكاميرا. ويسهل الاتصال بالهواتف الذكية أيضاً، فمن خلال خطوات سريعة وبسيطة يسمح زر Mobile Device Connect Button القابل للتعديل فضلاً على خاصية دعم الاتصال قريب المدى NFC بالاتصال بالأجهزة وتشاطر الملفات عبر تطبيق CameraWindow من كانون. ويسمح زر Mobile Device Connect Button أيضاً بإرسال النسخــــات الاحتياطية بسهولة إلى مواقع التخزين السحابي مثل Google Drive أو Flickr، عبر تطبيق CANON iMAGE GATEWAY. ومن خلال تطبيق CameraWindow، يمكن حتى التحكم بكاميرا PowerShot N100 مباشرة عن بعد من شاشة الهاتف الذكي. فيسهل عندئذ التحكّم بمواصفات الكاميرا الأكثر شيوعاً، مثل الزوم، والوامض، والمصراع، وحتى التوقيت الذاتي، وهذه ميزة ممتازة عندما يريد المصور أن يكون جزءاً من لقطات جماعية، أو يريد تصوير الحيوانات من دون ضجة.