عززت فرنسا التي لاتزال تعيش تحت وقع التهديد الإرهابي، إجراءاتها الأمنية، عشية «مسيرة باريس» التي يشارك بها نحو مليون شخص ضد الإرهاب بينهم سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى، نيابة عن جلالة الملك المفدى، ووزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة إضافة إلى كبار القادة الأوروبيين تلبية لدعوة الرئيس فرانسوا هولاند، وتضامناً مع ضحايا الاعتداءات التي نفذها المتطرفون سعيد وشريف كواشي، واميدي كوليبالي، في صحيفة «شارلي إيبدو»، ومتجر شرق باريس.