نظم قسم التربية الكشفية بوزارة التربية والتعليم احتفالية القرقاعون، بمشاركة أكثر من 250 كشافاً مع عوائلهم، وذلك في مُجمع سار التجاري، بحضور الأستاذة كفاية العنزور الوكيل المُساعد للخدمات التعليمية.
وتخللت المُناسبة مجموعة مُتنوعة من الأنشطة والفعاليات التي تُجسد روح التراث البحريني الأًصيل والموروث الشعبي للمملكة، وشمل ذلك أغاني شعبية صاحبتها الـ"فريسة" علاوةً على أركان خاصة لتوزيع مُختلف الوجبات والمأكولات الشعبية، فيما اختتمت المُناسبة بتكريم الوكيل المُساعد للخدمات التعليمية الجهات الداعمة والمُشاركة في الفعالية، ومنها مُجمع سار التجاري، وفرقة المحبة الشعبية، فضلاً عن منح جوائز الفائزين بالمُسابقات المُتنوعة للكشافة والتي اُقيمت على هامش الفعالية لترسيخ الموروث البحريني الأصيل في وجدان مُنتسبي الحركة الكشفية.
وتعليقاً على ذلك، أثنت الأستاذة العنزور على مدى التفاعل الكبير الذي حظيت به المُناسبة من مُختلف الفُرق الكشفية وعوائلهم، مُنوهةً بأن المُشاركة الفاعلة في المناسبة تُجسد الترابط والتقارب الوثيق بين عناصر الحركة الكشفية وحرصهم على إحياء مثل هذه المُناسبات التي تُبرز العادات والتقاليد الأصيلة للمُجتمع البحريني وما يتمتع به من تواصل وتلاحم فيما بينهم.
وتخللت المُناسبة مجموعة مُتنوعة من الأنشطة والفعاليات التي تُجسد روح التراث البحريني الأًصيل والموروث الشعبي للمملكة، وشمل ذلك أغاني شعبية صاحبتها الـ"فريسة" علاوةً على أركان خاصة لتوزيع مُختلف الوجبات والمأكولات الشعبية، فيما اختتمت المُناسبة بتكريم الوكيل المُساعد للخدمات التعليمية الجهات الداعمة والمُشاركة في الفعالية، ومنها مُجمع سار التجاري، وفرقة المحبة الشعبية، فضلاً عن منح جوائز الفائزين بالمُسابقات المُتنوعة للكشافة والتي اُقيمت على هامش الفعالية لترسيخ الموروث البحريني الأصيل في وجدان مُنتسبي الحركة الكشفية.
وتعليقاً على ذلك، أثنت الأستاذة العنزور على مدى التفاعل الكبير الذي حظيت به المُناسبة من مُختلف الفُرق الكشفية وعوائلهم، مُنوهةً بأن المُشاركة الفاعلة في المناسبة تُجسد الترابط والتقارب الوثيق بين عناصر الحركة الكشفية وحرصهم على إحياء مثل هذه المُناسبات التي تُبرز العادات والتقاليد الأصيلة للمُجتمع البحريني وما يتمتع به من تواصل وتلاحم فيما بينهم.