في إطار الرعاية الملكية السامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه لدور العبادة وإعمار بيوت الله، وتنفيذًا لأمر صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله بإطلاق خطة تطوير لدور العبادة في كافة محافظات مملكة البحرين، لافتتاح وترميم وتأهيل 20 مسجدًا للأوقاف السنية والجعفرية، واتخاذ الإجراءات الكفيلة لسرعة البدء في تصميم وبناء 12 مسجدًا بمدينة سلمان، تم الانتهاء اليوم من مشروع تأهيل وأعمال الصيانة الشاملة في إثنين من دور العبادة إضافة إلى دور العبادة التي تم الإعلان عن افتتاحها وترميمها وتأهيلها في وقت سابق.
وبهذه المناسبة، أكد معالي الشيخ خالد بن علي آل خليفة وزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف على ماتشهده مشاريع بناء وإعمار دور العبادة في مملكة البحرين من توسع في ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، ومتابعة الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله لدور العبادة، مؤكدًا معاليه على الإسهام الفاعل لدور العبادة في نشر قيم التعاون والتكاتف والوحدة والتكافل والبناء بين أبناء المجتمع، و تعزيز المواطنة الصالحة.
وقد تم اليوم الانتهاء من مشروع الصيانة الشاملة لدور العبادة سالم أبو عراق في منطقة النعيم، والإمام الهادي في منطقة سترة، وكانت وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف قد أتمت في وقت سابق افتتاح وترميم وتأهيل دور العبادة؛ أحمد الخاجة و بريد المنصوري ومجبل وأحمد بن حسن وعبدالرحمن بن عبدالوهاب و الرسول الأعظم والثمن والسيدة خديجة والدراز الكبير والعيد والشيخ يعقوب.
من جانبه، أكد سعادة الشيخ الدكتور راشد بن محمد الهاجري رئيس مجلس الأوقاف السنية على الرعاية والاهتمام التي تحظى بها المساجد ودور العبادة من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، وحرص الحكومة المستمر بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله على بناء واعادة تاهيل دور العبادة، مشيراً إلى فضل بناء المساجد ودور العبادة والأجر العظيم الذي يلقاه المسلم من خلال سعيه في إعمارها وتهيئتها لأداء العبادات، وهو ما يتماشى مع ما تسعى إليه مملكة البحرين في التوسع العمراني وتطوير البنية التحتية وتوفير البيئة المناسبة.
كما أشار سعادة السيد يوسف بن صالح الصالح رئيس الأوقاف الجعفرية إلى ما تحظى به سائر دور العبادة في المملكة من دعم كبير في ظل المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، والمتابعة المستمرة من قبل الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وحرصها على تلبية احتياجات الأهالي من الخدمات الدينية وتهيئة أفضل السبل للمصلين.
{{ article.visit_count }}
وبهذه المناسبة، أكد معالي الشيخ خالد بن علي آل خليفة وزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف على ماتشهده مشاريع بناء وإعمار دور العبادة في مملكة البحرين من توسع في ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، ومتابعة الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله لدور العبادة، مؤكدًا معاليه على الإسهام الفاعل لدور العبادة في نشر قيم التعاون والتكاتف والوحدة والتكافل والبناء بين أبناء المجتمع، و تعزيز المواطنة الصالحة.
وقد تم اليوم الانتهاء من مشروع الصيانة الشاملة لدور العبادة سالم أبو عراق في منطقة النعيم، والإمام الهادي في منطقة سترة، وكانت وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف قد أتمت في وقت سابق افتتاح وترميم وتأهيل دور العبادة؛ أحمد الخاجة و بريد المنصوري ومجبل وأحمد بن حسن وعبدالرحمن بن عبدالوهاب و الرسول الأعظم والثمن والسيدة خديجة والدراز الكبير والعيد والشيخ يعقوب.
من جانبه، أكد سعادة الشيخ الدكتور راشد بن محمد الهاجري رئيس مجلس الأوقاف السنية على الرعاية والاهتمام التي تحظى بها المساجد ودور العبادة من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، وحرص الحكومة المستمر بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله على بناء واعادة تاهيل دور العبادة، مشيراً إلى فضل بناء المساجد ودور العبادة والأجر العظيم الذي يلقاه المسلم من خلال سعيه في إعمارها وتهيئتها لأداء العبادات، وهو ما يتماشى مع ما تسعى إليه مملكة البحرين في التوسع العمراني وتطوير البنية التحتية وتوفير البيئة المناسبة.
كما أشار سعادة السيد يوسف بن صالح الصالح رئيس الأوقاف الجعفرية إلى ما تحظى به سائر دور العبادة في المملكة من دعم كبير في ظل المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، والمتابعة المستمرة من قبل الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وحرصها على تلبية احتياجات الأهالي من الخدمات الدينية وتهيئة أفضل السبل للمصلين.