أشاد بجهود العامل البحريني في التنمية..
أكد النائب باسم المالكي على الدور الكبير والبارز الذي يقوم به العمال في مسيرة العمل الوطني والنهضة الشاملة التي تشهدها مملكة البحرين، مشيداً بما يقوم به العامل البحريني في البناء والتنمية والكفاءة والقدرة والتميز الذي يتميز بها العامل البحريني.
وقال النائب باسم المالكي إن يوم العمال العالمي يمثل فرصة للتأكيد على دعم العمال والعمالة الوطنية وتمكينها حيث أن بحرنة الوظائف وتمكين البحريني من العمل ينعكس على استقرار المجتمع والأسرة البحرينية.
وشدد المالكي على أهمية مساواة العاملة والموظفة البحرينية في القطاع الخاص مع نظيرتها في القطاع العام في الحصول على ساعتي الرضاعة ولما يمثله هذا التعديل التشريعي من أهمية وطنية واجتماعية وأسرية، داعياً الى ضرورة إعادة النظر في القانون المعمول به حالياً والذي لا يساوي بين البحرينيات في القطاعين.
وأوضح ان تمكين البحريني وجعله الخيار الاول في التوظيف يمثل أولوية ويجب ان تكون الأولوية إجبارية وليست اختيار فالبحريني هو الأولى في العمل وليس إحدى الخيارات، وذلك من خلال اعتماد وحصر عدد من الوظائف للمواطنين فقط مثلما تفعل الدول الشقيقة، داعياً أصحاب الأعمال والمؤسسات الوطنية التجارية والصناعية لاحتواء وتمكين العامل البحريني والقيام بدورهم الوطني في توظيف البحرينيين كخيار وطني لما لذلك من انعكاسات ايجابية على جميع المستويات الاقتصادية والاجتماعية والاسرية
{{ article.visit_count }}
أكد النائب باسم المالكي على الدور الكبير والبارز الذي يقوم به العمال في مسيرة العمل الوطني والنهضة الشاملة التي تشهدها مملكة البحرين، مشيداً بما يقوم به العامل البحريني في البناء والتنمية والكفاءة والقدرة والتميز الذي يتميز بها العامل البحريني.
وقال النائب باسم المالكي إن يوم العمال العالمي يمثل فرصة للتأكيد على دعم العمال والعمالة الوطنية وتمكينها حيث أن بحرنة الوظائف وتمكين البحريني من العمل ينعكس على استقرار المجتمع والأسرة البحرينية.
وشدد المالكي على أهمية مساواة العاملة والموظفة البحرينية في القطاع الخاص مع نظيرتها في القطاع العام في الحصول على ساعتي الرضاعة ولما يمثله هذا التعديل التشريعي من أهمية وطنية واجتماعية وأسرية، داعياً الى ضرورة إعادة النظر في القانون المعمول به حالياً والذي لا يساوي بين البحرينيات في القطاعين.
وأوضح ان تمكين البحريني وجعله الخيار الاول في التوظيف يمثل أولوية ويجب ان تكون الأولوية إجبارية وليست اختيار فالبحريني هو الأولى في العمل وليس إحدى الخيارات، وذلك من خلال اعتماد وحصر عدد من الوظائف للمواطنين فقط مثلما تفعل الدول الشقيقة، داعياً أصحاب الأعمال والمؤسسات الوطنية التجارية والصناعية لاحتواء وتمكين العامل البحريني والقيام بدورهم الوطني في توظيف البحرينيين كخيار وطني لما لذلك من انعكاسات ايجابية على جميع المستويات الاقتصادية والاجتماعية والاسرية