رفعت جمعية الصحفيين البحرينية، أسمى آيات الشكر والتقدير إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، مثمنة المضامين التي وردت في رسالة جلالته السامية التي وجهها بهذه المناسبة.
وأكدت الصحفيين البحرينية أن احتفاء مملكة البحرين باليوم العالمي لحرية الصحافة، يتناسب مع الدور والمكانة التي وصلت لها صحافتنا المحلية، والإنجازات التي حققتها على المستوى العربي والدولي، بفضل اهتمام ورعاية ودعم جلالة الملك، لافتة إلى أن الرسالة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى تضع على عاتق الصحف مسئولية نشر الوعي وإعلاء الفكر المستنير، ونقل حقيقة الصورة الحضارية لمملكتنا وما تمثله من نموذجٍ متقدم في صون الحقوق والحريات.
وأكدت الجمعية أن اهتمام جلالته ودعمه اللامحدود قد ساهم في الارتقاء بمستوى الصحافة المحلية على مدى السنوات الماضية، ومواجهة التحديات التي تواجه المهنة والاستمرار في تطويرها، كما أن كلمة جلالته في هذه المناسبة تعتبر حافزًا للصحفيين لأداء مهامهم الوطنية بكل حيادية ومهنية وتفانٍ وإخلاص.
وأكدت الجمعية أن الصحف المحلية ستكون دائمًا ملتزمة بالقيام بدورها في مختلف المراحل، وستكون دائمًا شريكًا لفريق البحرين وستدعم خطط التعافي التي تم إطلاقها من قبل الحكومة الموقرة برئاسة
صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ولن تتوانى عن دورها في تقديم الرسائل التوعوية التي تساهم في تحفيز الهمم، لتخطي آثار جائحة كورونا "كوفيد-19” والتي قامت الصحافة المحلية أيضًا خلالها بدورها المسؤول في نشر الوعي والحقائق كشريك للفريق الوطني، وهو ما جعل مملكة البحرين نموذجًا يحتذى به على المستوى الدولي.
كما أشادت الجمعية بالاهتمام الذي يبديه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ومتابعته الحثيثة لكافة القضايا والمواضيع التي تطرحها الصحافة المحلية، وتوجيهاته لمتابعة وحل تلك القضايا.
وقالت الجمعية إن استجابة الصحافة والإعلام الرسمي للتطورات التقنية المختلفة التي شهدها هذا القطاع جاءت مواكبة للنقلة النوعية التي شهدتها مملكة البحرين في هذا المجال، حيث أخذت على عاتقها أهمية التطور الرقمي، خاصة في ظل التحديات الجديدة التي ارتبطت بسرعة انتشار المعلومات الخاطئة والإشاعات على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تعمل الصحف على نقل المعلومة بسرعة ودقة ومهنية مراعية الكفاءة والمصداقية.
وأشارت جمعية الصحفيين إلى أن حرية الرأي والتعبير تعتبر ركيزة هامة في ديمقراطية مملكة البحرين التي أرسى جلالته مسيرتها منذ توليه مقاليد الحكم، في مناخ الحرية والانفتاح، الذي خلق مساحة واسعة من حرية التعبير المسؤولة التي التزمت بها الصحف، والتي تضع المصلحة الوطنية العليا فوق أي اعتبار.
{{ article.visit_count }}
وأكدت الصحفيين البحرينية أن احتفاء مملكة البحرين باليوم العالمي لحرية الصحافة، يتناسب مع الدور والمكانة التي وصلت لها صحافتنا المحلية، والإنجازات التي حققتها على المستوى العربي والدولي، بفضل اهتمام ورعاية ودعم جلالة الملك، لافتة إلى أن الرسالة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى تضع على عاتق الصحف مسئولية نشر الوعي وإعلاء الفكر المستنير، ونقل حقيقة الصورة الحضارية لمملكتنا وما تمثله من نموذجٍ متقدم في صون الحقوق والحريات.
وأكدت الجمعية أن اهتمام جلالته ودعمه اللامحدود قد ساهم في الارتقاء بمستوى الصحافة المحلية على مدى السنوات الماضية، ومواجهة التحديات التي تواجه المهنة والاستمرار في تطويرها، كما أن كلمة جلالته في هذه المناسبة تعتبر حافزًا للصحفيين لأداء مهامهم الوطنية بكل حيادية ومهنية وتفانٍ وإخلاص.
وأكدت الجمعية أن الصحف المحلية ستكون دائمًا ملتزمة بالقيام بدورها في مختلف المراحل، وستكون دائمًا شريكًا لفريق البحرين وستدعم خطط التعافي التي تم إطلاقها من قبل الحكومة الموقرة برئاسة
صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ولن تتوانى عن دورها في تقديم الرسائل التوعوية التي تساهم في تحفيز الهمم، لتخطي آثار جائحة كورونا "كوفيد-19” والتي قامت الصحافة المحلية أيضًا خلالها بدورها المسؤول في نشر الوعي والحقائق كشريك للفريق الوطني، وهو ما جعل مملكة البحرين نموذجًا يحتذى به على المستوى الدولي.
كما أشادت الجمعية بالاهتمام الذي يبديه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ومتابعته الحثيثة لكافة القضايا والمواضيع التي تطرحها الصحافة المحلية، وتوجيهاته لمتابعة وحل تلك القضايا.
وقالت الجمعية إن استجابة الصحافة والإعلام الرسمي للتطورات التقنية المختلفة التي شهدها هذا القطاع جاءت مواكبة للنقلة النوعية التي شهدتها مملكة البحرين في هذا المجال، حيث أخذت على عاتقها أهمية التطور الرقمي، خاصة في ظل التحديات الجديدة التي ارتبطت بسرعة انتشار المعلومات الخاطئة والإشاعات على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تعمل الصحف على نقل المعلومة بسرعة ودقة ومهنية مراعية الكفاءة والمصداقية.
وأشارت جمعية الصحفيين إلى أن حرية الرأي والتعبير تعتبر ركيزة هامة في ديمقراطية مملكة البحرين التي أرسى جلالته مسيرتها منذ توليه مقاليد الحكم، في مناخ الحرية والانفتاح، الذي خلق مساحة واسعة من حرية التعبير المسؤولة التي التزمت بها الصحف، والتي تضع المصلحة الوطنية العليا فوق أي اعتبار.