أيمن شكل
كشف عضو الدائرة الثانية لمجلس بلدي المحافظة الجنوبية مال الله شاهين، عن وجود خطة لإنشاء سوق للمقاصيص بديل عن المكان السابق بوسط مدينة عيسى، في منطقة بعيدة عن السكنية، مشيراً إلى لقاء قريب مع وزير البلديات برفقة النائب عيسى القاضي لمناقشة موضوعات من بينها إعادة السوق التراثي مرة أخرى.
وذكر شاهين في تصريح لـ«الوطن»، أن السوق القديم تعود ملكيته لمستثمر، وقد منح البائعين فرصة للعمل لمدة سنة ثم قام بتمديدها لست سنوات، وحان الوقت لاستعادة ملكه.
ولفت عضو الدائرة البلدي إلى اجتماع قريب مع وزير البلديات برفقة النائب عيسى القاضي، سيتم فيه مناقشة عدة موضوعات خاصة بالدائرة، ومن ضمنها قضية سوق المقاصيص.
وأشار شاهين، إلى وجود خطة لإيجاد مكان خارج المنطقة السكنية لإعادة إنشاء السوق مرة أخرى، وفي نفس الوقت توفر كافة احتياجات البائعين الذين يعملون خلال يومي الجمعة والسبت فقط من كل أسبوع.
وكانت منصات تواصل اجتماعية، تداولت فيديو لعمال يقومون بفك الهيكل الحديدي لسوق المقاصيص، بعد توقفه عن العمل واستقبال رواده والبائعين، حيث يعتبر من أكثر الأسواق الشعبية شهرة ويحمل تاريخ يمتد منذ أن كان موقعه في سوق الغنم، ثم انتقل إلى جانب السوق المركزي بالمنامة، وصولاً إلى مدينة حمد، وإلى المحطة الأخيرة له في مدينة عيسى، وينتظر اليوم موقع جديد غير معروف حتى اللحظة.
كشف عضو الدائرة الثانية لمجلس بلدي المحافظة الجنوبية مال الله شاهين، عن وجود خطة لإنشاء سوق للمقاصيص بديل عن المكان السابق بوسط مدينة عيسى، في منطقة بعيدة عن السكنية، مشيراً إلى لقاء قريب مع وزير البلديات برفقة النائب عيسى القاضي لمناقشة موضوعات من بينها إعادة السوق التراثي مرة أخرى.
وذكر شاهين في تصريح لـ«الوطن»، أن السوق القديم تعود ملكيته لمستثمر، وقد منح البائعين فرصة للعمل لمدة سنة ثم قام بتمديدها لست سنوات، وحان الوقت لاستعادة ملكه.
ولفت عضو الدائرة البلدي إلى اجتماع قريب مع وزير البلديات برفقة النائب عيسى القاضي، سيتم فيه مناقشة عدة موضوعات خاصة بالدائرة، ومن ضمنها قضية سوق المقاصيص.
وأشار شاهين، إلى وجود خطة لإيجاد مكان خارج المنطقة السكنية لإعادة إنشاء السوق مرة أخرى، وفي نفس الوقت توفر كافة احتياجات البائعين الذين يعملون خلال يومي الجمعة والسبت فقط من كل أسبوع.
وكانت منصات تواصل اجتماعية، تداولت فيديو لعمال يقومون بفك الهيكل الحديدي لسوق المقاصيص، بعد توقفه عن العمل واستقبال رواده والبائعين، حيث يعتبر من أكثر الأسواق الشعبية شهرة ويحمل تاريخ يمتد منذ أن كان موقعه في سوق الغنم، ثم انتقل إلى جانب السوق المركزي بالمنامة، وصولاً إلى مدينة حمد، وإلى المحطة الأخيرة له في مدينة عيسى، وينتظر اليوم موقع جديد غير معروف حتى اللحظة.