شارك سعادة الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم في المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم الذي تنظمه وزارة التعليم بالمملكة العربية السعودية الشقيقة لاستعراض مجالات تطوير التعليم ومحفزات الاستثمار فيه، وكذلك التعريف بالحلول المساهمة في تجاوز الأزمات والتحديات التي تواجه التعليم وتعزّز كفاءة مؤسساته وتجويد نواتجه وفق المعايير والمؤشرات الدولية.
وحضر سعادة الوزير جانباً من فعاليات المؤتمر الذي تشارك به 253 مؤسسة، منها 108 مؤسسات من داخل المملكة العربية السعودية، و145 مؤسسة دولية، إلى جانب مشاركة عدد من وزراء التربية والتعليم في الدول العربية وعدد من المؤسسات التعليمية والجامعات ومراكز التعليم المحلية والدولية، ومسؤولين من وزارة التعليم، ورؤساء الجامعات الحكومية والأهلية ومنسوبيها، والمتخصصين في مجال التعليم من جميع أنحاء العالم، إضافة إلى المهتمين والمستثمرين في مجال التعليم.
كما تجوّل سعادته في أركان المعرض الدولي للتعليم 2022 الذي اشتمل على أحدث ابتكارات تقنيات وحلول التعليم، بوجود نخبة من المستثمرين في قطاع التعليم بهدف تعزيز الشراكة مع كل شركاء التعليم ومنسوبيه، والمستثمرين في قطاعي التعليم العام والخاص، والمتخصصين في هذا المجال، بالإضافة إلى صانعي السياسات والمسؤولين الحكوميين الذين يسعون إلى تبني أحدث التقنيات والحلول في قطاع التعليم.
وحضر سعادة الوزير جانباً من فعاليات المؤتمر الذي تشارك به 253 مؤسسة، منها 108 مؤسسات من داخل المملكة العربية السعودية، و145 مؤسسة دولية، إلى جانب مشاركة عدد من وزراء التربية والتعليم في الدول العربية وعدد من المؤسسات التعليمية والجامعات ومراكز التعليم المحلية والدولية، ومسؤولين من وزارة التعليم، ورؤساء الجامعات الحكومية والأهلية ومنسوبيها، والمتخصصين في مجال التعليم من جميع أنحاء العالم، إضافة إلى المهتمين والمستثمرين في مجال التعليم.
كما تجوّل سعادته في أركان المعرض الدولي للتعليم 2022 الذي اشتمل على أحدث ابتكارات تقنيات وحلول التعليم، بوجود نخبة من المستثمرين في قطاع التعليم بهدف تعزيز الشراكة مع كل شركاء التعليم ومنسوبيه، والمستثمرين في قطاعي التعليم العام والخاص، والمتخصصين في هذا المجال، بالإضافة إلى صانعي السياسات والمسؤولين الحكوميين الذين يسعون إلى تبني أحدث التقنيات والحلول في قطاع التعليم.