نعى النائب غازي آل رحمة عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الذي انتقل إلى جوار ربه بعد عمر حافل بالعطاء والإنجازات في خدمة شعبه والأمة العربية والإسلامية.
وأكّد آل رحمة أن فقيد الإمارات والخليج العربي والأمّة العربية كرّس حياته في خدمة شعبه والارتقاء بوطنه، سائرًا على نهج أبيه الشيخ زايد آل نهيان رحمه الله في تنفيذ المشاريع الكبرى وتحقيق الإنجازات النوعية وبرامج التنمية الشاملة.
كما أكّد آل رحمة أن المرحوم الشيخ خليفة بن زايد كان قائدًا حكيمًا لم يدّخر جهدًا في خدمة القضايا الإنسانية على المستوى الإقليمي والعالمي وانتهاج سياسات إغاثية وإنمائية تدعم الدول والشعوب المحتاجة بالإضافة إلى المساعدات الحكومية لدولة الإمارات، حيث تعتبر مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية تعتبر ثالث أكبر جهة مانحة للمساعدات الخارجية في الدولة، حيث وصلت مساعداتها المختلفة لأكثر من 70 دولة في مختلف أنحاء العالم.
كما أكّد الفقيد الراحل حرص على انتهاج سياسة خارجية نشطة، تدعم مركز دولة الإمارات كعضو بارز وفعّال، إقليمياً، وعالمياً، كما كان من أشدّ المناصرين لمجلس التعاون لدول الخليج العربية. ويؤمن أن نجاح وإنجازات هذا المجلس تعكس عمق التلاحم بين قادته.
وأعرب آل رحمة عن تعازيه لأسرة آل نهيان الكرام وشعب الإمارات العزيز لهذا الحدث الجلل، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
{{ article.visit_count }}
وأكّد آل رحمة أن فقيد الإمارات والخليج العربي والأمّة العربية كرّس حياته في خدمة شعبه والارتقاء بوطنه، سائرًا على نهج أبيه الشيخ زايد آل نهيان رحمه الله في تنفيذ المشاريع الكبرى وتحقيق الإنجازات النوعية وبرامج التنمية الشاملة.
كما أكّد آل رحمة أن المرحوم الشيخ خليفة بن زايد كان قائدًا حكيمًا لم يدّخر جهدًا في خدمة القضايا الإنسانية على المستوى الإقليمي والعالمي وانتهاج سياسات إغاثية وإنمائية تدعم الدول والشعوب المحتاجة بالإضافة إلى المساعدات الحكومية لدولة الإمارات، حيث تعتبر مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية تعتبر ثالث أكبر جهة مانحة للمساعدات الخارجية في الدولة، حيث وصلت مساعداتها المختلفة لأكثر من 70 دولة في مختلف أنحاء العالم.
كما أكّد الفقيد الراحل حرص على انتهاج سياسة خارجية نشطة، تدعم مركز دولة الإمارات كعضو بارز وفعّال، إقليمياً، وعالمياً، كما كان من أشدّ المناصرين لمجلس التعاون لدول الخليج العربية. ويؤمن أن نجاح وإنجازات هذا المجلس تعكس عمق التلاحم بين قادته.
وأعرب آل رحمة عن تعازيه لأسرة آل نهيان الكرام وشعب الإمارات العزيز لهذا الحدث الجلل، وإنا لله وإنا إليه راجعون.