في رحيل المغفور له بإذن الله صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدّة، تقدّمت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار بتعازيها البالغة إلى قيادة دولة الإمارات العربية المتحدة وشعبها وإلى الشعوب العربية والإسلامية، داعية المولى عز وجل أن يتغمّد الفقيد ببالغ رحمته وغفرانه.
كما قالت:"إنه وداع قائد النهضة وراعي مسيرة التطوّر في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، فهو الذي حمل على عاتقه استكمال مسيرة القائد الأول للإمارات المغفور له بإذن الله والده الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وبرحيله فقدت الأمتين العربية والإسلامية صاحب رؤية وقائداً قلّ نظيره".
وأضافت: "على مدار مسيرته، كرّس سموّه كافة جهوده من أجل أن تصبح الإمارات العربية المتحدة منارة للخير والعطاء، وصلت آثار عطائها إلى مختلف الدول العربية والعالم وقدمت مشاريع وبرامج للتنمية المستدامة جعلت من العالم مكاناً أفضل، كما كان حريصاً على دول مجلس التعاون الخليجي ومصلحتها وازدهارها وتطورها".
وأوضحت أن في ظل حكم سموه أصبحت الإمارات مركزاً حيوياً للانتاج الثقافي وتوجيهاته ساهمت في الارتقاء بالعمل الثقافي داخل دولة الإمارات وخارجها، فالدولة تضم اليوم مناطق كاملة مكرسة للمراكز والمؤسسات ثقافية العالمية.
{{ article.visit_count }}
كما قالت:"إنه وداع قائد النهضة وراعي مسيرة التطوّر في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، فهو الذي حمل على عاتقه استكمال مسيرة القائد الأول للإمارات المغفور له بإذن الله والده الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وبرحيله فقدت الأمتين العربية والإسلامية صاحب رؤية وقائداً قلّ نظيره".
وأضافت: "على مدار مسيرته، كرّس سموّه كافة جهوده من أجل أن تصبح الإمارات العربية المتحدة منارة للخير والعطاء، وصلت آثار عطائها إلى مختلف الدول العربية والعالم وقدمت مشاريع وبرامج للتنمية المستدامة جعلت من العالم مكاناً أفضل، كما كان حريصاً على دول مجلس التعاون الخليجي ومصلحتها وازدهارها وتطورها".
وأوضحت أن في ظل حكم سموه أصبحت الإمارات مركزاً حيوياً للانتاج الثقافي وتوجيهاته ساهمت في الارتقاء بالعمل الثقافي داخل دولة الإمارات وخارجها، فالدولة تضم اليوم مناطق كاملة مكرسة للمراكز والمؤسسات ثقافية العالمية.